” صلاة التسابيح ” تعتبر مفتاح من مفاتيح الفرج لترويح القلوب وتفريج الكروب ،،،




قال أبو عثمان الحيرى : ( ما رأيت للشدائد مثل صلاة التسابيح ) .


فهى وسيلة مكفرة للذنوب ، مفرجة للكروب ، ميسرة للعسير ، يقضى الله بها الحاجات ، ويؤمن بها الروعات ويستر بها العورات .
وهذه الصلاة تخالف في بعض هيأتها بقية الصلوات وليس هذا عجيبآ ، لأنها صلاة خاصة شرعت لغرض خاص كصلاة الكسوف والخسوف وصلاة العيدين ونحوها .
*

“صفة هذه الصلاة ”
جاء في الحديث الشريف : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال للعباس بن عبد المطلب : ياعباس ! ألا أعطيك ؟ ألا أمنحك ؟ ألا أحبوك ؟ ألا أفعل لك عشر خصال ؟ إذا أنت فعلت ذلك غفر الله ذنبك أوله و آخره ، وقديمه وحديثه ، وخطاه وعمده ، وصغيره وكبيره ، وسره وعلانيته ؟!!




أن تصلى أربع ركعات ( أى بتسليمه واحده ) تقرأ فى كل ركعة بفاتحة الكتاب وسورة ( أى أية سورة شئت )
*

فإذا فرغت من القراءة فى أول ركعة فقل ( سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر )عشرة مرات
*

ثم تركع فتقولها وأنت راكع ( بعد التسبيح المعتاد فى الركوع ) ( سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ) عشرا
*

ثم ترفع رأسك من الركوع ( قائلآ سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد) فتقولها ( سبحان الله و الحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ) عشرآ
*

ثم تهوى ساجدآ فتقول ( سبحان الله و الحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر )
( أى بعد التسبيح المعتاد فى السجود ) عشرآ
*

ثم ترفع رأسك من السجود فتقول( سبحان الله و الحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ) عشرآ ( أى بعد الدعاء المعتاد بين السجدين )
*

ثم تسجد فتقول ( سبحان الله و الحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر )عشرآ
( أى بعد التسبيحات المعتادة فى السجود )
*

ثم ترفع رأسك من السجود فتقول ( سبحان الله و الحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر )عشرآ ( يعنى وأنت جالس القرفصاء فى الأستراحة الخفيفة المأثورة بين السجود والقيام ) .




فذلك خمس وسبعون فى كل ركعة
تفعل ذلك أربع مرات ( أى فى الركعات الأربع )فيتحصل منها ثلثمائة تسبيحة .




” تأكيد فعلها “
ثم قال الرسول عليه الصلاة والسلام للعباس رضى الله عنه : ” إن أستطعت أن تصليها في كل يوم مرة فافعل ، فإن لم تستطع ففى كل جمعة مرة ، فإن لم تفعل ففى كل شهر مرة ، فإن لم تفعل ففى كل سنة مرة ، فإن لم تفعل ففى عمرك مرة ” .




” دعاؤها ”
فإذا فرغت من هذه الصلاة فقل بعد التشهد وقبل السلام :
*

” اللهم إني أسألك : التوفيق أهل الهدى ، وأعمال أهل اليقين ، ومناصحة أهل التوبة ، وعزم أهل الصبر ، وجد أهل الخشية ، وطلب أهل الرغبة ، وتعبد أهل الورع ، وعرفان أهل العلم حتى أخافك . اللهم إني أسألك : مخافة تحجزني عن معاصيك ، حتى أعمل بطاعتك عملآ أستحق به رضاك ، وحتى أناصحك بالتوبة خوفآ منك ، وحتى أخلص لك فى النصيحة حبآ لك ، وحتى أتوكل عليك فى الأمور كلها ، حسن ظن بك . سبحانك خالق النور …. ثم يزيد بعد ذلك ما شاء من دعاء بما أهمه .
*

” القراءات فى الركعات ”
ويستحسن أن يقرأ فى هذه الركعات الأربعة بعد الفاتحة بسورة مما جاء أنها تعادل نصف أو ثلث أو ربع القرآن الكريم ليحصل أكبر قدر من الثواب : فمثلآ يقرأ فى الأولى ( الزلزلة ) وفى الثانية ( الكافرون ) وفى الثالثة ( النصر ) وفى الرابعة ( الأخلاص ) .




” وفى عدد التسبيحات سر ”


إنها ثلاثمائة تسبيحة فى الصلاة ، فلا ينبغى الزيادة أو النقصان عليها لأن للعدد سرآ خاصآ .
*

” صلاتها جماعة ”
*

وكما تجوز هذه الصلاة أنفرادآ تجوز فى الجماعة إيضآ …

 

المواضيع المشابهة


رد: أفضل صلاة التسابيح و كشف الهم و الكرب - اهمية التسبيح لازالة الهم والكبت

يسلموووووووووووووووووووو

يعطيك العافية
 


رد: أفضل صلاة التسابيح و كشف الهم و الكرب - اهمية التسبيح لازالة الهم والكبت

فضل صلاة التسابيح
 


فضل صلاة التسابيح دعاء صلاة التسابيح صلاة التسابيح للزواج حكم صلاة التسابيح كيفية صلاة التسابيح وفضلها كيفية صلاة التسابيح وقتها وقت صلاة التسابيح حديث صلاة التسابيح

صلاة التسابيح هي أربع ركعات يقرأ المصلي في كل ركعة فاتحة الكتاب وسورة، فإن فرغ من القراءة يقول: سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر خمس عشرة مرة بعد قراءة السورة، ثم يركع فيقول هذا التسبيح وهو راكع عشر مرات، ثم يرفع رأسه من الركوع فيقول هذا التسبيح عشر مرات عند الاعتدال بعد الرفع من الركوع، ثم يهوي ساجدا فيقول هذا التسبيح وهو ساجد عشر مرات، ثم يرفع رأسه من السجود فيقول هذا التسبيح عشر مرات في الجلوس بين السجدتين، ثم يسجد السجدة الثانية فيقوله وهو ساجد عشر مرات، ثم يرفع رأسه فيقوله عشر مرات في الجلوس وهو جلوس الاستراحة وقيل لا بل هو جلوس التشهد حكاه الملا علي القاري في شرح الحديث. فذلك خمس وسبعون في كل ركعة، يفعل ذلك في الأربع ركعات، إن استطاع أن يصليها في كل يوم مرة فافعل، وإلا ففي كل جمعة مرة، وإلا ففي كل شهر مرة، وإلا ففي كل سنة مرة، وإلا ففي العمر مرة.

قال ابن عابدين: وهي أربع بتسليمة أو تسليمتين، يقول فيها ثلاثمائة مرة: سبحان الله، والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر وفي رواية زيادة: ولا حول ولا قوة إلا بالله، يقول ذلك في كل ركعة خمسة وسبعين مرة، فبعد الثناء خمسة عشر، ثم بعد القراءة وفي ركوعه والرفع منه وكل من السجدتين وفي الجلسة بينهما عشرا عشرا بعد تسبيح الركوع والسجود، وهذه الكيفية هي التي رواها الترمذي في جامعه عن عبد الله بن المبارك أحد أصحاب أبي حنيفة الذي شاركه في العلم والزهد والورع، وعليها اقتصر في القنية وقال إنها المختار من الروايتين.

والرواية الثانية: أن يقتصر في القيام على خمسة عشر مرة بعد القراءة، والعشرة الباقية يأتي بها بعد الرفع من السجدة الثانية، واقتصر عليها في الحاوي القدسي والحلية والبحر، وحديثها أشهر، لكن قال في شرح المنية: إن الصفة التي ذكرها ابن المبارك هي التي ذكرها في مختصر البحر وهي الموافقة لمذهبنا لعدم الاحتياج فيها إلى جلسة الاستراحة إذ هي مكروهة عندنا. ا هـ. قلت: ولعله اختارها في القنية لهذا، لكن علمت أن ثبوت حديثها يثبتها وإن كان فيها ذلك، فالذي ينبغي فعل هذه مرة وهذه مرة.
 

التعديل الأخير بواسطة المشرف:

داوموا على هذا ولن تندموا ابدًا:

الحمْد لِلَّه الَّذِي منَّ عَلَيْنَا بِالإسلام، الحمْدُ لِله رَبِّ العَالمِيْنَ، الحَمْدُ لله الَّذِي لَهُ ما فِي السَّمَواتِ وما في الأرْضِ ولَهُ الحمْدُ في الآخِرَةِ وهُوَ الحَكِيْمُ الخبِيْرُ، الحمْدُ لله فَاطِر السَّمَواتِ والأرْضِ، الحمْدُ لله الَّذِي أنْزَلَ على عَبْدِهِ الكِتَابَ ولم يجْعَلْ لَهُ عِوَجًا الحمْدُ لله الَّذِي لم يَتَّخِذْ صَاحِبَةً ولا ولدًا ولمْ يَكُنْ لَهُ شَريْكٌ في المُلْكِ ولمْ يَكُنْ لَهُ ولِيٌّ مِن الذُّلِّ وكبِّرْهُ تَكْبيْرًا.
اللَّهُمَّ لكَ الحمدُ أنتَ نُورُ السمواتِ والأرضِ ومَنْ فيهِنَّ، ولكَ الحَمْدُ أنتَ قيِّمُ السموات والأرض ومن فيهنَّ ، ولكَ الحَمْدُ أنتَ ملك السموات والأرض ومن فيهنَّ ، ولك الحمدُ أنت الحقُّ، ووعدُكَ حقٌّ، وقولُكَ حقٌّ ولقاؤكَ حَقٌّ، والجَنَّةُ حقٌّ، والنَّارُ حقٌّ والسَّاعةُ حقٌّ، والنَّبِيُّونَ حَقٌّ، ومُحمَّدٌ
sحَقٌّ .
اللهم صل على محمد وازواجه وذريته كما صليت على ابراهيم وبارك على محمد كما باركت على ابراهيم انك حميد مجيد .
اللَّهُمَّ لك أسلمتُ، وعليكَ توكَّلتُ، وبك آمنْتُ، وإليك أنَبْتُ، وبك خاصمتُ وإليكَ حاكَمْتُ، فاغفِر لي ما قدَّمتُ وما أخَّرتُ وما أسررتُ وما أعلنتُ، أنتَ المُقدِّمُ وأنتَ المُؤخِّرُ، لا إله إلاَّ أنت.
اللَّهُمَّ لك الحَمْدُ كُلُّهُ، وإلَيْك يَرْجِعُ الأمْرُ كُلُّهُ، عَلانِيَتُهُ وسِرُّهُ. فَحَقٌّ أنْتَ أنْ تُعْبَد، وحَقٌّ أنْتَ أنْ تُحْمَد، وأنْتَ على كُلِّ شَيْءٍ قَديْر.
اللَّهُمَّ لك الحَمْدُ كالَّذِي تَقُولُ، وخَيْرًا مـِمَّا نَقُولُ. اللَّهُمَّ لك الحَمْدُ بِجَمِيْعِ المَحَامِد كُـلِّهَا.
اللَّهُمَّ لك الحَمْدُ كَمَا حَمِدْتَ نَفْسَك في أُمِّ الكِتَابِ والتَّوْرَاةِ والإِنْجيْلِ والــزَّبُورِ والفــُرْقَان.
اللَّهُمَّ لك الحَمْـدُ أَكْمَلُهُ، ولك الثَّـنَاءُ أجْمَلُهُ، ولك القـَوْلُ أبْلَغُهُ، ولك العِلْمُ أحْكَمُهُ، ولك السُّلْطَانُ أقْوَمُهُ، ولك الجَلالُ أعْظَمُهُ.

الحمدُ لله كثِيرًا طَيبا مبَارَكًا فيه غيرَ مكْفِيِّ لاَ مُوَدَّعٍ ولاَ مُسْتغنًا عَنه رَبنا.
الحمدُ لله الذِي لا يُرْجَى إلا فَضْلُه ، وَلا رَازِقَ غَيرُه اللَّهُمَّ لك الحَـمْدُ حَتَّى تَرْضَى، ولك الحَـمْدُ إذَا رَضِيْتَ، ولك الحَمْدُ بَعْدَ الرِّضَا.
اللَّهُمَّ لك الحَمْدُ كما يَنْبَغِي لِجَلالِ وجْهِك، وعَظِيْمِ سُلْطَانِك.

اللَّهُمَّ لك الحمْدُ حَمْدًا يمْلأُ المِيْزان، ولك الحَمْدُ عَدَدَ ما خَطَّهُ القَلمُ وأحْصَاهُ الكِتَابُ ووَسِعَتْهُ الرَّحْمَةُ.
اللَّهُمَّ لك الحمْدُ على ما أعْطَيْتَ وما مَنَعْت، وما قَبَضْتَ وما بَسَطْـتَ.
اللَّهُمَّ لك الحَمْدُ على كُلِّ نِعْمَةٍ أنْعَمْتَ بِهَا عَليْنَا في قَدِيْمٍ أوْ حَدِيْثٍ، أوْ خاصَّةٍ أوْ عَامَّةٍ أوْ سِرٍ أوْ عَلانِيَةٍ او حي او ميت او شاهد او غائب
اللَّهُمَّ لك الحَمْدُ في السَّرَّاءِ والضَّرَّاءِ ولك الحمْدُ فِي النَّعْمَاءِ والَّلأْوَاءِ، ولك الحمْدُ في الـشِّدَّةِ والرَّخَاءِ، ولك الحمْدُ على حِلْمِك بَعْدَ عِلْمِك، ولك الحمْدُ على عَفْوك بَعْدَ قُدْرتِك، ولك الحمْدُ على كُلِّ حَــال.
الحمْدُ لله في الأُوْلى والآخِرَة، الحَمْدُ لله الَّذِي لا يَنْسَى منْ ذَكرَهُ، والحَمْدُ لله الَّذِي لا يَخِيْبُ منْ دَعَاهُ، ولا يَقْطَعُ رَجَاءَ منْ رَجَاهُ.

الحمْدُ لله عدَدَ ما خَلَق، الحمْدُ لله مِلْء ما خَلَق، الحمْدُ لله عَدد ما فِي السَّمَواتِ وما فِي الأَرْضِ، الحمْدُ لله عَدد ما أحْصَى كِتـَابُهُ، الحمْدُ لله عَدد كُلِّ شَيْءٍ، الحمْدُ لله مِلْءَ كُلِّ شَيْء.
سُبْحَانَ الله عَدد ما خلق، سُبْحَانَ الله مِلْءَ ما خلَق، سُبْحَانَ الله عَدد ما في السَّمَواتِ والأرْضِ، سُبْحَانَ الله عَدد ما أحْصَى كِتَابُهُ ، سُبْحَانَ الله عَدد كُلِّ شَيْءٍ سُبْحَـانَ الله مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ، سُبْحَانَ منْ فـي السَّمَاءِ عَرْشُهُ، وفي الأرْضِ سُلْطانُهُ، وفي البَحْر سَبيْلُهُ، وفي الجَنَّةِ ثَوَابُهُ، وفي النَّار عِقَابُهُ، سُبْحَانَ منْ يُسبِّحَ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ والملائِكَةُ منْ خِيْفَتِهِ. سبحان الله عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته.
سُبْحَانَ منْ تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَواتُ بأفْلاكِهَا والنُّجُوْمُ بأبْرَاجِهَا، والأرْضُ بِسُهُولِهَا وَفِجَاجِهَا، والبحَارُ بأحْيَائِها وأمْوَاجِهَا والجِبَالُ بقِمَمِهَا وأوْتَادِهَا، والأشْجَارُ بِفُرُوعِهَا وَثِمَارِهَا، والسِبَاعُ فِي فَلَوَاتِهَا وَالطَيرُ في وَكَنَاتِهَا، يَا مَنْ تُسَبِّحُ لَهُ الذَّرَّاتُ عَلَى صِغَرِهَا، وَالمَجَرَّاتُ عَلَى كِبَرِهَا، يَا مَنْ تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوِاتُ السَّبْعُ وَالأرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ، وإِنْ مِنْ شَيءٍ إلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدِه وِلَكِن لا نَفْقَهُ تَسبِّيحَهُم
سُبْحَانَك اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ وَتَبَارَكَ اسْمُكَ وَتَعَالى جَدُكَ وَلا إِله غَيْرُكَ، أَنتَ الأولُ فَليسَ قَبْلُكَ شَيءٌ، وَأنتَ الآخِرُ فَليسَ بَعْدُكَ شَيءٌ، وَأنتَ الظَاهِرُ فَليسَ فَوقَكَ شَيءٌ، وَأنتَ البَاطِنُ فَليسَ دُونَكَ شَيءٌ، ليسَ كَمِثلكَ شَيءٌ وَأنتَ السَمِيعُ البَصِير.
يا منْ خَلقَ فسَوَّى، وقدَّر فَـهَدَى يَا مَنْ أَمَاتَ وَ أَحْيَا، وَأَضْحَكَ وَأَبْكَى يَا مَنْ خََلقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَر والأُنْثَى، يَا مَنْ يَعْلَمُ السِّرَ وَأَخْفَى، يَا مَنْ لَهُ الأسْمَاءُ الحُسْنَى، يَا مَنْ مَعَ عِبَادِهِ يَسْمَعُ وَيَرَى يَا مَنْ أَعْطَى كُلَّ شَيءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى يا كَثيْرَ النَّوَال، يا حَسنَ الفِعَالِ، يا قَائِمَا بِلا زَوَالِ، يا مُبْدِئًا بِلا مِثَالِ، يا مَنْ يَعْلَمُ مَكَاييلَ البِحَارِ، وَمَثَاقِيلَ الجِبَالِ، وعَدد أوْرَاقِ الأشْجَارِ، وعَدد قَطَرَاتِ الأمْطَارِ، يا ذا الَمنِّ القَدِيْم، والإحْسَان العَمِيْم، والفَضْلِ العَظِيْم، يا سامِعَ الصَّوْتِ يا سابِقَ الفَوْتِ، يا كاسِي العِظَامِ لَحمًا بَعْدَ المَوْتِ يا سامِعًا لِكُلِّ شَكْوَى، يا مُنْتَهَى كُلِّ نَجْوى، يا كاشِفَ الضُّرِّ والبَلْوَى يا أهْلَ المَغْفِرَةِ والتَّقْوَى، يا فَالِقَ الحَبِّ والنَّوَى يا ذَا الطَّوْلِ والإنْعَام، يا ذا الجَلالِ والإِكْرَامِ يا منْ يَكْفِي مِنْ كُلِّ أحَد، ولا يَكْفِي عنْهُ أحَد، يا أوَّلَ الأوَّلِيْنَ، يا آخِرَ الآخِرِيْنَ يا ذا القُوَّةِ المَتِيْن، يا رَاحِمَ المَسَاكِين، يا أرْحمَ الرَّاحِمِين، يا منْ هُوَ أقْرَبُ إليْنَاِ منْ حَبْلِ الوَرِيْد، يا منْ لَيْس عنْ كرَمِهِ سَائِلٌ مَرْدُود، يا منْ لا يَحِيْفُ في حُكْمِهِ ويَحْلُمُ عنِ الظَّالِمِ و الكَنُود.
اللَّهُمَّ يا حَيُّ يا قّيُّوم، يا ذا الجَـلالِ والإكْرَامِ والعَظَمَةِ وَالسُلطَان، يا أرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ، يا أرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ، يا أرْحَمَ الْرَّاحِمِين، يا غيَّاث المُسْتَغِيثِين، يا من ذِكرُهُ شرفٌ للذَّاكِرين، وشُكْرُه فَوْزٌ للشَّاكِرين وحَمْدُهُ عِزٌ لِلحَامِدين، وبَابُه مفتُوْحٌ للسَائِلين، و رَحْمَتُهُ قَرِيبٌ من المُحْسِنـين يا واسِعَ الكَوْنِ بِرحْمَتِك ، يا شَامِلَ الخَلْق بنعمتك ، يا من َلا يَمِـلُّهُ الدُّعاء.
يا من لا يرجى إلا فضله، ولا يسأل إلا عفوه. سَألْتكَ ربنا تَذَلُّلاً، فَأَعْطِنَي تَفَضُّلاً واسْتَجِبْ لَي تَكَرُّمًا.
آمنتُ بِالله العَظِيم وحْدَهُ وكَفَرتُ بِالجِبْتِ والطَاغُوتْ واسْتمْسَكْتُ بِالعُرْوَةِ الوثْقَى لا انفِصَامَ لهَا والله سَمِيعٌ عَلِيمْ.
لا إلَهَ إلاَّ الله عَدد ما مَشى على السَّمَوَاتِ والأرَضِيْنَ ودَرَج، والحَمْدُ لله الَّذِي بِيَدِهِ مَفَاتِيْحُ الفَرَج، يا فرَجَنَا إذا انْقَطَعَتِ الأسْبَاب، ويا رجَاءَنَا إذا أُغْلِقَتِ الأبْوَاب يَا مَنْ يَجُودُ وَيَسْمَحْ، وَيُعْطِى وَيَمْنَحْ وَيَعْفُو وَيَصْفَحْ

اللَّهُمَّ يا منْ هُوَ فـي جَلالِهِ عَظِيْم وبعِبَادِهِ رحِيْم، و بِمَنْ عَصَاهُ حَلِيْم، ولِمَنْ رَجَاهُ كَرِيْم، يا مَنِ امْتَدَّتْ إلَيْهِ أكُفُّ السَّائِليْنَ واخْتَلَطَتْ في دُعَائِهِ أصْوَاتُ المُلِحِّيْنَ، وتَطَلَّعَتْ لِمَعْرُوفِهِ أبْصَارُ المُؤَمِّلِيْنَ، يا منْ تَخْشَعُ لَهُ الأَصْوَات، يا منْ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عنْ عِبَادِهِ ويَعْفُو عنِ السَّيِّئَات. إلهَنَا لَيْسَ مَعَك إلَهٌ في الكوْنِ فَيُدْعَى، وليْس لك شَرِيْكٌ فَيُرْجَى، بِمَنْ نسْتَغِيْثُ وأنْتَ الرَّحِيْمُ الغَافِرُ؟ وبِمَنْ نسْتَنْصِرُ وأنْتَ القَوِيُّ النَّاصِرُ؟ وبِمَنْ نسْتَجِيْرُ وأنْتَ القَوِيُّ القَادِرُ؟ يا منْ أمَرْتَني بِالإحْسَانِ إلى النَّاسِ أحْسِنْ إليْ بِقبول دعائي واعمالي ، يا مَنْ أمَرْتَنَا بِالعفوِ عَمَّنْ ظَلمَني، ظَلَمْت نفسي فَاعْفُ عَنّي واغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب الا انت.
اللَّهُمَّ أنْتَ أَحَقُّ مَنْ ذُكِر، وأحَقُّ مَنْ عُبِد، وأنْصَرُ منِ ابْتُغِي، وأرْأَفُ منْ مَلَك، وأجْوَدُ منْ سُئِل، وأكْرَمُ منْ أعْطَى، وأرْحَمُ منِ اسْتُرْحِم، وأكْفَى منْ تُوُكِّلَ علَيهِ، وأبَرُّ منْ أجَاب، أنْتَ المَلِكُ لا شَرِيْكَ لك، وأنْتَ الفَرْدُ لا نِدَّ لك كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إلاَّ وَجْهَك، لا تُطَاعُ إلاَّ بِإِذْنِك، ولا تُعْصَى إلاَّ بِعِلْمِك، تُطَاعُ فَتَشْكُر، وتُعْصَى فَتَغْفِر، أقْرَبُ شَهِيْدٍ، وأدْنَى حَفِيْظٍ، حُلْتَ دُوْنَ النُّفُوسِ، وأخَذْتَ بالنَّوَاصِي، وكَتَبْتَ الآثَارَ ونَسَخْتَ الآجَالَ، القُلُوبُ لكَ مُفْضِيَةٌ والسِّرُّ عِنْدَك عَلانَيِةٌ. الحَلالُ ما أحْلَلْتَ والحَرَامُ ما حَرَّمْتَ، والدِّيْنُ ما شَرَعْتَ والأَمْرُ مَا قَضَيْتَ، والخَلْقُ خَلْقُكَ، والعَبْدُ عَبْدُكَ، وأنْتَ اللَّهُ لا إله الا انت المَلِكُ القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر، الرَّؤُوفُ الرَّحِيْمُ، التَّوَّاب الغفار، القهار الوهاب، السميع العليم، مالك الملك ذو الجلال والإكرام.
اللَّهُمَّ إني اسْألُكَ بِنُوْرِ وَجْهِك الكَرِيم الذِي أشْرَقَتْ لَهُ السَّمَواتُ والأرْضِ وبِاسْمِك العَظِيْمِ أنْ تَقْبَلَني في هَذِهِ السَّاعَةِ وتَرْضَى عَنّي رِضًا لا سَخَطَ بَعْدَهُ أبَدًا.
اللَّهُم يا مَنْ هُوَ حَيِيٌّ كَرِيْمٌ يَسْتَحِيْي إذَا رَفَعْنَا أيْدِيَنَا إلَيْهِ أنْ يَرُدَّهُمَا صِفْرًا خَائِبَتَيْن. اللَّهُم َإني ادَعَوْك دُعَاءَ مَنْ يَرْجُوك وَيَخْشَاك، ويَبْتَهِلُ إلَيْك ابْتِهَالَ منْ لَمْ يَخْطُرْ بِبَالِهِ سِوَاك، ورَحْمَتُكَ تَسَعُ منْ أطَاعَكَ ومَنْ عَصَاك.
اللَّهُم رَبَّنَا ما عَصَيْتك جَهْلاً بعُقُوْبَتِكَ، ولا تَعَرُّضًا لِعَذَابِك، ولَكِنْ غَرَّني سَتْرُكَ عَليْ، وأطْمَعَني عَفْوُكَ وبِرُّكَ بِي إلَهي مَوْلاي ثِقَتي، رَجَائي، ارْحَمْ عِبَدًا غَرَّهُ طُولُ إِمْهَالِك، وأطْمَعَهُ كَثْرَةُ إِفْضَالِك، َقَدْ لاذُ بِعِزِّك وجَلالِك ومَدّ أكُفَّهُ لِطَلَبِ نَوَالِك. يا خَيْرَ مَنْ سُئِل، ويا أجود مَنْ أعْطَى يا قَرِيْبًا مِمَّنْ دَعَاك، يا حَلِيْمًا على منْ عَصَاكَ.
اللَّهُمَّ إني اسْألُكَ بِأَنَّكَ أنْتَ المَنَّانُ بَدِيْعَ السَّمَوَاتِ والأَرْضِ ذَا الجلالِ والإِكْرَامِ، وأسْألُك اللَّهُمَّ بِأنَّك أنْتَ اللهُ الَّذِي لا إلَهَ إلاَّ أنْتَ الوَاحِدُ الأحَدُ، عَلِيٌّ على العُلا، فَوْقَ العُلا، رَبٌّ صَمَدٌ، مُنَزَّهٌ في مُلْكِهِ، لا شَرِيْك لك ولا ولَد، وأسْألُك اللَّهُمَّ بِأنَّك أنْتَ اللهُ الَّذِي لا إلَهَ إلاَّ أنْتَ الحيُّ القَيُّوْمُ، الرَّحْمَنِ الرَّحيْم، المَلِكِ، الحقِّ المُبِيْنِ ذا الجَلالِ والإِكْرَامِ، واسْألُك اللَّهُمَّ وأنْتَ فَاطِرُ السَّمَواتِ والأَرْضِ عَالِمُ الغَيْبِ والشَّهَادَةِ، أنْتَ تَحْكُمُ بَينَ عِبَادِك فِيْمَا كانُوا فِيْهِ يَخْتَلِفُون.
إِلهَي تَمَ نُورُكَ فَهَديْتَ فَلَكَ الحَمْد، عَظُمَ حِلْمُكَ فَغَفَرت فَلَكَ الحَمْد ، بَسَطتَ يَدَكَ فَأَعْطَيتَ فَلَكَ الحَمْد، وَجْهُكَ أَكْرمُ الوُجُوه وَجَاهُكَ أَعْظَمُ الجَاه، وَعَطِيَتُكَ أَفْضَلُ العَطِية وَأَهْنَاهَا، تُطَاعُ فَتَشْكُر، وَتُعْصَى فَتَغْفِر، وَتُجِيبُ المضطر، وَتَكْشِفُ الضُر، تَشْفِي السَقِيم وَتَغْفِرُ الذَنب وَتَقْبَلُ التَوبْ وَلاَ يَجْزِي بِآلائِكَ أَحْد، وَلاَ يَبْلُغُ مَدْحُكَ قَولُ قَائِل.
إِلَهِي يَا حَسَنْ التَجَاوز يَا مَنْ أَظْهَرَ الجَمِيل وَسَتَرَ القَبِيحْ يَا مَنْ لاَ يَأْخُذُ بِالجَرِيرَة وَلاَ يَهْتِكُ السِتْر يَا وَاسِعُ المَغْفِرَة يَا بَاسِطَ اليَدينِ بِالرَحمَة، يَا صَاحِبَ كُلِ نَجْوَى وَيَا مُنْتَهَى كُلِ شَكْوَى يَا كَرِيمَ الصَفْح يَا عَظِيمَ المَن يَا مُبْتَدئاً بِالنِّعَم قَبْل اسْتِحْقَاقَها، يَا ربي وَسَيدي وَمَولاَي وَيَا غَايةَ رَغْبَتِي، أَسْألُكَ يَا الله أَنْ تُحَرِمَ وَجْهِي عَلَى النَار وان ترزقني ووالدي الفردوس الاعلى من الجنة ، وَأنتَ الرؤوف الرَحِيم
اللَّهُمَّ لا تَحْرِمْنِي خَيرَ مَا عِندَكَ بِشر وسُوءِ مَا عِندِي.
اللَّهُمَّ لا تَحْرِمْنِي خَيرَ مَا عِندَكَ بِشر وسُوءِ مَا عِندِي.
اللَّهُمَّ لا تَحْرِمْنِي خَيرَ مَا عِندَكَ بِشر وسُوءِ مَا عِندِي.
إِلَهِي أَغْلَقَتْ المُلوكُ أَبْوابَهَا وبَابُكَ مَفْتُوح للسَائِلِين، غَارتِ النُجُوم ونَامَتْ العُيونْ وَأَنْتَ الحَيُّ القَيُّوم الَذِي لا تَأْخُذُه سِنَةٌ وَلاَ نَوم.
إِلَيكَ تَوَجَّهْت، وَبِفِنَائِكَ أَنَخْنت، وَلِمَعْرُوفِكَ تَعَرَّضْت، وبِقُرْبِكَ نَزَلت. يَا حَبِيبَ التَائِبِينَ، ويَا سُرورَ العَابِدِينَ، ويَا أَنِيسَ المُنْفَرِدِينَ، ويَا حِرزَ اللاجِئينَ، ويَا ظَهِيرَ المُنقَطِعِينَ، ويَا مَنْ حَبَّبَ إِليه قُلُوبَ العَارِفِينَ، وبِه أَنِسَتْ أَفئِدةْ الصِدِيقيِّن، يَا مَنْ أَذَاقَ قُلوبَ العَابِدينَ لَذِيذ الحَمْد وَحَلاوة الانقِطَاعَ إِليه، يَا مَنْ يَقْبلُ مَنْ تَابْ ويَعْفُو عَمَنْ أَنَاب، يَا مَنْ يتَأْنَى عَلَى الخَاطِئين، ويَحْلُم عَنْ الجَاهِلين، يَا ذا الَذِي اسْتدرَكَ بِالتَوبَةِ ذُنُوبَنَا، وكَشَفَ بِالرَحْمَةِ غُمُومَنَا، وصَفَحَ عَنْ جُرمِنَا بَعْد جَهْلِنَا، وأَحْسَنَ إِلينَا بعد إِسَاءتِنَا. يَا خَيرَ مِنْ قَدِر، وأَرأَفَ مَنْ رَحِمْ وعَفَا
اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ .
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَن الرَّحِيمِ ، اللَّهُمَّ إنَّا نَسْتَعِينُك وَنُؤْمِنُ بِكَ وَنَتَوَكَّلُ عَلَيْك وَنُثْنِي عَلَيْك الْخَيْرَ ، وَلاَ نَكْفُرُك . بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَن الرَّحِيمِ اللَّهُمَّ إيَّاكَ نَعْبُدُ وَلَك نُصَلِّي وَنَسْجُدُ وَإِلَيْك نَسْعَى وَنَحْفِدُ نَرْجُو رَحْمَتَكَ وَنَخْشَى عَذَابَك إنَّ عَذَابَك الْجِدَّ بِالْكَافِرينَ مُلْحِقٌ
اللهم اني اسالك باني اشهد انك انت الذي لا إله الا انت . الاحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد
أسألك ان تصلي على محمد وازواجه وذريته كما صليت على ابراهيم .. وبارك على محمد وازواجه وذريته كما باركت على ابراهيم انك حميد مجيد .

وأسألك اللهم
رب اغفر لي ولوالدي وارحمهما كما ربياني صغيراً. ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ربنا ولا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت عليَّ وعلى والديَّ وأن أعمل صالحاً ترضاه وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين وأصلح لي في ذريتي إني تبت إليك وإني من المسلمين. رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء ربنا اغفر لي ولوالديَّ وللمؤمنين يوم يقوم لحساب. اللهم أصلح لنا ديننا الذي هو عصمة أمرنا وأصلح لنا دنيانا التي فيها معاشنا وأصلح لنا آخرتنا التي إليها معادنا واجعل الحياة زيادة لنا في كل خير واجعل الموت راحة لنا من كل شر. اللهم إنا نسألك الخير كله عاجله وآجله ما علمنا منه وما لم نعلم ونعوذ بك من الشر كله ما علمنا منه وما لم نعلم. اللهم إني أسألك من خير ما سألك عبدك ونبيك صلى الله عليه وسلم وأعوذ بك من شر ما عاذ به عبدك ونبيك صلى الله عليه وسلم. اللهم إني أسألك الجنة وما قرب إليها من قول أو عمل وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول أو عمل. وأسألك أن تجعل كل قضاء قضيته لي خيراً.
اللهم يا ذا الجلال و الإكرام يا حي يا قيوم ندعوك باسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت, أن تبسط على والداي من بركاتك ورحمتك ورزقك اللهم ألبسهما العافية حتى يهنئا بالمعيشة , واختم لهما بالمغفرة حتى لا تضرهما الذنوب , اللهم اكفيهما كل هول دون الجنة حتى تُبَلِّغْهما إياها. برحمتك يا ارحم الراحمين.
اللهم لا تجعل لهما ذنبا إلا غفرته , ولا هما إلا فرجته , ولا حاجة من حوائج الدنيا هي لك رضا ولهما فيها صلاح إلا قضيتها , اللهم ولا تجعل لهما حاجة عند أحد غيرك اللهم و أقر أعينهما بما يتمنياه لنا في الدنيا اللهم اجعل أوقاتهما بذكرك معمورة اللهم أسعدهما بتقواك اللهم اجعلهما في ضمانك وأمانك وإحسانك اللهم ارزقهما عيشا قارا , ورزقا دارا , وعملا بارا اللهم ارزقهما الجنة وما يقربهما إليها من قول او عمل, وباعد بينهما وبين النار وبين ما يقربهما إليها من قول أو عمل اللهم اجعلهما من الذاكرين لك , الشاكرين لك ,الطائعين لك , المنيبين لك اللهم واجعل أوسع رزقهما عند كبر سنهما وانقطاع عمرهما اللهم واغفر لهما جميع ما مضى من ذنوبهما , واعصمهما فيما بقي من عمرهما , و ارزقهما عملا زاكيا ترضى به عنهما اللهم تقبل توبتهما , وأجب دعوتهما اللهم إنا نعوذ بك أن تردهما إلى أرذل العمر اللهم واختم بالحسنات اعمالهما. اللهم وأعني على برهما حتى يرضيا عنا فترضى , اللهم اعنا على الإحسان إليهما في كبرهما
اللهم ورضهم علينا , اللهم ولا تتوفاهما إلا وهما راضيان عنا تمام الرضى , اللهم و اعنا على خدمتهما كما يبغي لهما علينا, اللهم اجعلنا بارين طائعين لهما اللهم ارزقنا رضاهما ونعوذ بك من عقوقهما اللهم ارزقنا رضاهما ونعوذ بك من عقوقهما اللهم ارزقنا رضاهما ونعوذ بك من عقوقهما

اَللّٰـهُمَّ طَهِّرْ قَلْبِىْ مِنَ النِّفَاقِ وَعَمَلِىْ مِنَ الرِّيَاءِ وَلِسَانِىْ مِنَ الْكَذِبِ وعَيْنِىْ مِنَ الْخِيَانَةِ فاِنَّكَ تَعْلَمُ خَائِنَةَ الأعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُوْرُ

اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ، وَقَهْرِ الرِّجَالِ

  • الله الله ربي لا اشرك به شيئاً
  • لا إله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين.
  • حسبنا الله ونعم الوكيل.
  • لاحول ولا قوة الا بالله.
  • استغفر الله العظيم الذي لا إله الا هو الحي القيوم وأتوب اليه
  • يا حي يا قيوم لا إله الا أنت برحمتك استغيث
  • لا إله الا الله العظيم الحليم ، لا إله الا الله رب العرش العظيم ، لا إله الا الله رب السموات ورب الأرض ورب العرش الكريم.
  • اللهم رحمتك ارجو فلا تكلني الى نفسي طرفة عين وأصلح لي شأني كله.

اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لاَ إلهَ إلا أنْتَ خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ، وَأنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ، أبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وأبُوءُ بِذَنْبِي، فَاغْفِرْ لِي، فَإنَّهُ لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلا أَنْتَ.
 

عودة
أعلى