أسئلة الأعضاء

عضوية طرح الأسئلة

قال النبي: لا تأكلوا في فخارها ولا تغسلوا رؤوسكم بطينها فإنه يذهب بالغيرة ويورث الدياثة.
- الكافي - الشيخ الكليني ج 6 ص 391:

وفي كتاب بحار الانوار وهو احد الكتب الاربعة المعتمدة عنهم في المجلد 60/208 وكذلك في تفسير القمّي: ص596 ان أبناء مصر لُعنوا على لسان داود عليه السّلام، فجعل الله منهم القردة والخنازير.
وكذلك في بحار الأنوار: 60/211 " انتحوا مصر لا تطلبوا المكث فيها لأنه يورث الدياثة"


قال: قال أبو جعفر عليه السلام: إني أكره أن أطبخ شيئا 1 في فخار مصر، وما أحب أن أغسل رأسي من طينها، مخافة أن تورثني تربتها الذل، وتذهب بغيرتي 2.
كتاب وسائل الشيعة /76 ـ باب استحباب استعمال أقداح الشام والخزف وكراهة فخار مصر

قال : لا ، لعمري ما ذاك كذلك ، وما غضب الله على بني اسرائيل إلا أدخلهم مصر ، ولا رضي عنهم إلا أخرجهم منها إلى غيرها .
بحار الأنوار / باب 36 : الممدوح من البلدان والمذموم منها وغرائبها

ان أبوجعفر - صلوات الله عليهما - يقول : نعم الارض الشام وبئس القوم أهلها اليوم ، وبئس البلاد مصر ، أماإنها سجن من سخط الله عليه من بني إسرائيل ، ولم يكن دخل بنو إسرائيل مصر إلا من سخطة ومعصية منهم لله ، لان الله عزوجل قال " ادخلوا الارض المقدسة التي كتب الله لكم " يعني الشام ، فأبوا أن يدخلوها وعصوا فتاهوا في الارض أربعين سنة .
قال : وما كان خروجهم من مصر ودخولهم الشام إلا من توبتهم ورضا الله عنهم .
بحار الأنوار /باب 36 : الممدوح من البلدان والمذموم منها وغرائبها

قلت لابي
عبدالله عليه السلام : إن بني 1 ينازعني مصر .
فقال : مالك ومصر ؟ أما علمت أنها مصر الحتوف ؟ ! ولا أحسبه إلا قال : يساق إليها أقصر الناس أعمارا .
بحار الأنوار / باب 36 : الممدوح من البلدان والمذموم منها وغرائبها

بدون اسمالأديان والمعتقدات-مصر


أكثر...
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى