أسئلة الأعضاء

عضوية طرح الأسئلة

الشيعي بصفة عامة والرافضي بصفة خاصة ضال مضل، جاهل مطبق الجهل، اتخذه دينه هواه وضل عن سواء السبيل
الرافضي زعم أن مع الله تعالى آلهة أخرى، فدعاهم من دونهم وتوسل إليهم واستغاث بهم وطلب حوائجه منهم، فزاغ عن الطريق وحاد عن الصراط القويم
فالشيعي بصفة عامة والرافضي بصفة خاصة كافر عموما لأن الحجة أقيمت عليه، وأبين له زيف دينه ومذهبه، ورغم كل هذا تجاسر وتحامق وتجاوز، فأساء الأدب واصطاد الزلات في الماء العكر، فما نال من صيده إلا الذل والخزي والعاروالشنار
وهذا حال كل من سولت له نفسه التطاول على خلق الله وخاصة صفوة الأولياء وحلية الأتقياء، صحابة خاتم الأنبياء وسيد الأتقياء صلوات ربي وسلامه عليه .
بل سولت له الطعن في عرض رسول الله صلى الله عليه وسلم، فيتهم زوجه وحليلته بالنافاق والكفر والفسوق والعصيان، وإن صادف واتُهمت زوجه بجزء من هذه الاتهامات لأقام الدنيا وما أقعدها ، ولربما ارتكب جريمة نكراء
لكن إن تعلق الأمر بعرض رسول الله صلى الله عليه وسلم وشرفه، فالمسألة عنده فيها نظر - والعياذ بالله- !!

الأدلة الأخرى كثيرة جداا والروايات متظافرة، كلها ينوء بشرك عظيم وضلال مبين، أني للشيعة الروافض أن يتخلصوا منه، وأنى لهم أن ينكروه

- فهذا علي رضي الله عنه وباقي من يزعمون أنهم لهم أئمة يعلمون الغيب عندهم فيعلمون ما كان ويكون ويعلمون الحركات والسكون، بل ويعلمون في تخفيه الصدور وتحدث به النفوس، والله تعالى صرح في غير آه أن هذا من اختصاصه الحي القيوم !! لا يطلع على غيبه أحدا فلا يعلم الغيب من في السماوات والأرض إلا الله ذي العزة والجبروت، أما ما أطلع عليه بعض عباده وخاصته وأصفيائه فلا يعدو كونه وحي من الإله وإلهام من الرقيب، أما أن يزعم أحدهم أنه يعلم غيب السماوات والأرض ويعلم تحرك الملإ الأعلى في السماوات العلى، فهذا صراحة كفر وزندقة

- وهذا علي رضي الله عنه يحيي الموات ويخلق الخلق بزعمهم، وقد تقرر بكل النصوص الشرعية القرآنية والنبوية أن الخالق هو الله تعالى، وأن لو اجتمعت الانس والجن على أن يخلقوا ذباب ولو جناحه ما استطاعوه، فكيف استطاعه علي رضي الله عنه - بزعمهم - وخرق هذا الحكم الإلهي الكوني!!

- وهذا خمينيهم النازح من مجاهل الهند الذي لا يعرف له أصل ولا فصل حاملا بيده ورقة خطط عليها نسبه الملفق ووصله إلى خير الخلق، فصدقوه بغبائهم وسلطوه على رقابهم، ووضعوا تحت أقدامه أموالهم وأعراضهم، وما هو إلى هندي عابد سابق للبقر، عكس الآية وجعل من البقر عبيدا له!!

- وهذه كتبهم تنضح بالخرافات والخزعبلات التي لا يقبلها عقل سوي ولا قلب سليم، أخذوا منها ما في المطاعن في الصحب، وصححوه ووثقوه وتقبلوه بصدر رحب، ثم طرحوا ما دونه من حق وإن وافق كتاب الحق، كيف لا وكتب النور لديهم مبتور مزاد فيه ومنقوص، بل وبعض آياته سخيفة كما زعم صاحب مستدرك الوسائل النوري الذي تفنن في جمع الأدلة الاساحقة الماحقة التي تنسف دين الشيعة الشنيعة، في كتاب ناذر عتيق، أسماه فصل الخطاب ، في تكذيب رب الأرباب، الذي تكفل بحماية كتابه من الزيف والبطلان! مما حذا بعمائم قم والنجف إلى إخفائه عن الرفوف والملامس والجفون، فلم يعد للكتاب أثر إلا نسخة من مطابع الهند الأصلية، حيث سرق في عهده وطبع في خفية عن أهله، وبذلك ذاع وانتشر، ورغم أنوف العمائم حقائقه بلغت الآفاق وانفرطت من أيديهم، فصاروا يرقعون له كل يوم ترقيعة جديدة، وتلفيقة غريبة، وأنى للعقد أن يرجع لأصله بعدما تمزق وانفرط!!

حفيدة عمر (حفصه المغربية)الأديان والمعتقدات-طرح أسئلة على المشرف


أكثر...
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى