أسئلة الأعضاء

عضوية طرح الأسئلة

منذ الـ 100 عام الماضية وحتى اليوم تقوم شبكات مخابرات إحتلال بلاد الإسلام بتصنيع حركات فكرية شاذّة وتجنّد لها الضبعجية المغول الخونة الفاشلين الحاقدين على الإسلام والحضارة والنجاح المدني لتنسبها للمسلمين , عصابات مخابرات الإحتلال كلها من المغول الضيعجية , لذا نجد عمليات التهجير التي نفذتها عصابات الضيعجية الخونة لم تطل سوى مدن المسلمين حتى في المدينة ذاتها ( حمص مثلاً ) هجّروا ثلثها المسلم ودمّروا ونهبوا ممتلكاتهم , بينما لم يمسّوا ثلثي حمص النصيرية الشبعية , لم يقصفوهم أو يهجّروهم أو يقتلوهم أو ينهبوهم , ذات الشيء مارسوه تجاه حلب عاصمة شمال الشام ودمشق عاصمة جنوب الشام

السؤال المشروع هو : إلى متى سيبقى أهل المدن المسلمون في محل مفعول به؟
تلعب بهم مخابرات الإحتلال وعصاباتها من المغول الضيعجية الخونة قتلاً وتهجيراً ونهباً وتدميراً
وما هي الإستعدادات لإفشال المكائد التالية المحضّرة ضد أهل المدن المسلمين؟

modammer. (Hypersonic Wolfram)التاريخ-العلاقات الإنسانية-العالم العربي-الإسلام


أكثر...
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى