أسئلة الأعضاء

عضوية طرح الأسئلة

تعبت من التوبه...انا كنت غير ملتزمة بالصلاة من صغري. كنت التزم فتره وارجع اتركها, لكني بعد وصلت 3ثانوي التزمت فيها وصار صعب علي اتخيل حياتي من غير ربي, بس كنت مرات اجمع الصلوات اجمعاها كتير, بس مرات كثيرة بقيم الليل واتعبد, انا كنت لمن التزم, بلتزم جدا ولمن اترك, كنت اتركها ايام وبعدين احس بالذنب وارجع لربنا واقضيها واتوب, كنت استحالة احس براحة الضمير لمن اترك صلاتي, بس الحين لي فترة احتمال وصلت الشهر وانا تاركاها, او اقطعها...حتى احساسي بالذنب راح وصار عادي علي تركها وصعب ارجع والتزم فيها مثل اول...انا عمري 19 الان...دي مشكلتي الاولى ومشكلتي الثانية: اني وللاسف ربنا يعيذكم انا امارس العادة السرية, من عمري 12سنةة بس ما كنت ادري انها هي العادة السرة, ماكنت اعرف وش هي؟ عرفتها قريب, بس كنت امارسها من الخلف يعني كنت ادلك منطقة العجان حتى تأتيني الشهوه وما كنت ادري وش هذا؟...بعدين لمن قرأت في النت اكتشفت ان البنات يعملون العادة من المهبل وانا اعملها من الخلف..فقلت الحمدلله هذا يعني اني ما افعل العادة وصرت مواصلة عليها بس ما كل يوم...للاسف كنت اصلي عادي وما عرفت الا قبل كم شهر انو الي انا اعمله اسمه عادة ويستوجب الغسل..فصرت اقلل منها ولمن اعملها اقعد ابكي واحس اني منافقة, لاني وعدت ربنا كتير انني اتركها وما افعلها, بس ما بفي بوعدي, رغم اني فترة تركتها شهر بس تاني رجعت, واكتشفت قصص اباحية وماكنت ادري عنها, يعني بقول لنفسي بقرأ قصص اباحية وما بعمل شي, بس مابقدر امسك نفسي كأني مخدرة...انا احس باني منافقة وتعبت يعني صرت تاركة لصلاتي واعمل هالقرف ايمكن مرتين في الاسبوع ومرات اكثر....انا مليت وادري السبب هو الفراغ..(يظن الناس بي خيرا***واني لشر الناس ان لم تعف عني)...هذا البيت يعبر عني بكل معتى الكلمة لاني ملتزمة بالزي الشرعي وماعندي علاقات مع اولاد...يكفي لا تسبوني بس وروني الحل؟كيف اترك هالعادة؟وهل ربنا حيسامحني؟كيف ارجع التزم بالصلوات؟وهل يجب علي قضاء رمضان لاني كنت افعلها ولا اغتسل لاني لم اكن ادري؟هل سيسامحني ربي؟هل انا فعلا منافقة؟كيف استقيم؟اريد الاستقامة اريد الاستقامة اريد الاستقامة(من استعجل شيئ قبل اوانه عاقبه الله بحرمانه)اخاف ان احرم السعادة , اني لا استحق نعم ربي علي ولا استحق ان اكون فرد من عائلتي فاني اسوئهم...انجدوني ارجوكم ارجوكم

بدون اسمالإسلام


أكثر...
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى