2riadh
Excellent
معلومه مهمه بحال اية اليد البيضاء لموسى عليه السلام
حال اخر لما ذكرته مسبقا بخصوص تفجير عيون الماء بطاقة الروح في الجنة
وعلاقة هذا الامر ببرمجية طور الاحسن تقويم الذي كان عليه ادم وزوجه بجسد النور
فعندما اكلوا من الشجرة تحولوا من طور الاحسن تقويم الى طور النشاة الاولى التي جاءت منها البشريه
حيث اغلقت كودات طور خلق الاحسن تقويم وصورة الجسد هي طبقا للنفس وكوداتها
وميزاتها المتقدمه علميا بعد اكلهما من الشجرة واصبحت غير فعاله
وفعل ربنا كودات طور النشاة الاولى لتكون صورة الجسد بحال ضعف
قوة ضعف وارتباطه بالموت بالاجل المسمى ليصبح الجسد تراب
وذهاب جسد النور مع طوره بعدم تفعيله وحقيقة الحال
ان النفس كما قال ربنا هي المستقر والمستودع
حيث فيها برمجية كودات الاحسن تقويم غير مفعله في حياتنا الدنيا
وكودات طورنا النشاة الاولى للبشريه بالطور الذي نعرفه
وسابين حال جسد النور مع اية اليد البيضاء التي اعطاها ربنا
لموسى عليه السلام ليريها لفرعون وقومه
وبقوله تعالى
{ وَأَدْخِلْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ }
(سورة النمل 12)
حيث ادخل موسى يده لمره واحده للتتناسب مع كلمة ادخل لغويا حركة اليد لمره واحده
ليعرف موسى ماهية اليد البيضاء حين لقائه بالله سبحانه
لتشع نورا بحال اليد البيضاء فقط دون سائر الجسد وان حقيقة ما جرى
هو ان الله سبحانه فعل برمجية كودات خلقة الاحسن تقويم التي
تخص (جسدالنور) ليد موسى فقط بحال مؤقت
فكانت بيضاء للناظرين(وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاءُ لِلنَّاظِرِينَ )
(سورة الأَعراف 108)
اما حال برمجية جسد النور وبحال اليد فقط
مع كلمة اسلك يدك فهذا العرض يعلمه الله لموسى ليبينه لفرعون وملئه
وبقوله تعالى
اسْلُكْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ وَاضْمُمْ إِلَيْكَ جَنَاحَكَ مِنَ الرَّهْبِ
فَذَانِكَ بُرْهَانَانِ مِنْ رَبِّكَ إِلَى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ
(سورة القصص 32)
{ وَاضْمُمْ يَدَكَ إِلَى جَنَاحِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ آيَةً أُخْرَى } (سورة طه 22)
استخدم لغويا كلمة اسلك دلاله على تغير انماط حركة اليد
لاكثر من مره عكس كلمة ادخل لمره واحده وكالاتي
اسْلُكْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ= الحركه الاولى
تفعيل كودات خلقة الاحسن تقويم ليد موسى لتكون بيضاء
وَاضْمُمْ إِلَيْكَ جَنَاحَكَ= الحركه الثانيه اخفاء اليد تحت الابط
ليذهب نور بياض اليد اي تفعيل كودات الطور
الدنيوي والغاء تفعيل كودات طور الاحسن تقويم بجسد النور وبحال اليد
تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ= الحركه الثالثه اي اخراج اليد من الابط لتكون بيضاء
مرة الاخرى بتفعيل كودات الاحسن تقويم
ثم بنهاية العرض ترجع اليد بلا بياض بطور الدنيوي واعادة تفعيل كوداته
هذه هي حقيقة اية اليد البيضاء لموسى عليه السلام ولا يتقبل هذا التفسير
الاجيل اخر الزمان لان الكم المعرفي عندهم لغويا وعلميا
تجعلهم يتفهموا حقيقة برمجية النفس بطوريها بلغة وعلم
وما عندهم من علوم متعدده بحال برمجيات الحواسيب
ومجالات استخدامها بصور متعدده في كل جوانب الحياة فالكتاب قال عنه
ربنا تبيانا لكل شى كماضي وحاضر ومستقبل
وسوف تبعث البشريه كافه على طور الاحسن تقويم لينتفع منها اصحاب الجنة وليتعذب
بها اصحاب النار بعدم موتهم بتغير جلودهم بالثواني بحال الطور المتقدم
لَقَدْ جِئْتُمُونَا كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ
والحمد لله رب العالمين
حال اخر لما ذكرته مسبقا بخصوص تفجير عيون الماء بطاقة الروح في الجنة
وعلاقة هذا الامر ببرمجية طور الاحسن تقويم الذي كان عليه ادم وزوجه بجسد النور
فعندما اكلوا من الشجرة تحولوا من طور الاحسن تقويم الى طور النشاة الاولى التي جاءت منها البشريه
حيث اغلقت كودات طور خلق الاحسن تقويم وصورة الجسد هي طبقا للنفس وكوداتها
وميزاتها المتقدمه علميا بعد اكلهما من الشجرة واصبحت غير فعاله
وفعل ربنا كودات طور النشاة الاولى لتكون صورة الجسد بحال ضعف
قوة ضعف وارتباطه بالموت بالاجل المسمى ليصبح الجسد تراب
وذهاب جسد النور مع طوره بعدم تفعيله وحقيقة الحال
ان النفس كما قال ربنا هي المستقر والمستودع
حيث فيها برمجية كودات الاحسن تقويم غير مفعله في حياتنا الدنيا
وكودات طورنا النشاة الاولى للبشريه بالطور الذي نعرفه
وسابين حال جسد النور مع اية اليد البيضاء التي اعطاها ربنا
لموسى عليه السلام ليريها لفرعون وقومه
وبقوله تعالى
{ وَأَدْخِلْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ }
(سورة النمل 12)
حيث ادخل موسى يده لمره واحده للتتناسب مع كلمة ادخل لغويا حركة اليد لمره واحده
ليعرف موسى ماهية اليد البيضاء حين لقائه بالله سبحانه
لتشع نورا بحال اليد البيضاء فقط دون سائر الجسد وان حقيقة ما جرى
هو ان الله سبحانه فعل برمجية كودات خلقة الاحسن تقويم التي
تخص (جسدالنور) ليد موسى فقط بحال مؤقت
فكانت بيضاء للناظرين(وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاءُ لِلنَّاظِرِينَ )
(سورة الأَعراف 108)
اما حال برمجية جسد النور وبحال اليد فقط
مع كلمة اسلك يدك فهذا العرض يعلمه الله لموسى ليبينه لفرعون وملئه
وبقوله تعالى
اسْلُكْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ وَاضْمُمْ إِلَيْكَ جَنَاحَكَ مِنَ الرَّهْبِ
فَذَانِكَ بُرْهَانَانِ مِنْ رَبِّكَ إِلَى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ
(سورة القصص 32)
{ وَاضْمُمْ يَدَكَ إِلَى جَنَاحِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ آيَةً أُخْرَى } (سورة طه 22)
استخدم لغويا كلمة اسلك دلاله على تغير انماط حركة اليد
لاكثر من مره عكس كلمة ادخل لمره واحده وكالاتي
اسْلُكْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ= الحركه الاولى
تفعيل كودات خلقة الاحسن تقويم ليد موسى لتكون بيضاء
وَاضْمُمْ إِلَيْكَ جَنَاحَكَ= الحركه الثانيه اخفاء اليد تحت الابط
ليذهب نور بياض اليد اي تفعيل كودات الطور
الدنيوي والغاء تفعيل كودات طور الاحسن تقويم بجسد النور وبحال اليد
تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ= الحركه الثالثه اي اخراج اليد من الابط لتكون بيضاء
مرة الاخرى بتفعيل كودات الاحسن تقويم
ثم بنهاية العرض ترجع اليد بلا بياض بطور الدنيوي واعادة تفعيل كوداته
هذه هي حقيقة اية اليد البيضاء لموسى عليه السلام ولا يتقبل هذا التفسير
الاجيل اخر الزمان لان الكم المعرفي عندهم لغويا وعلميا
تجعلهم يتفهموا حقيقة برمجية النفس بطوريها بلغة وعلم
وما عندهم من علوم متعدده بحال برمجيات الحواسيب
ومجالات استخدامها بصور متعدده في كل جوانب الحياة فالكتاب قال عنه
ربنا تبيانا لكل شى كماضي وحاضر ومستقبل
وسوف تبعث البشريه كافه على طور الاحسن تقويم لينتفع منها اصحاب الجنة وليتعذب
بها اصحاب النار بعدم موتهم بتغير جلودهم بالثواني بحال الطور المتقدم
لَقَدْ جِئْتُمُونَا كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ
والحمد لله رب العالمين