كلما زاد عدد الإلكترونات في الألكانات المحتوية على الهالوجينات، قلت درجة الغليان بسبب قوة التجاذب الثنائية بين الجسيمات.

[ابراهيم نضال]

كلما زاد عدد الإلكترونات في الألكانات المحتوية على الهالوجينات، قلت درجة الغليان بسبب قوة التجاذب الثنائية بين الجسيمات.​

السلام عليكم مرحبا بكم في منتديات صقور الابداع المنتدى مستعد للإجابة عن كل استفساراتكم
كما ان المنتدى فيه كل المواضيع التي تهم الزائر مثل المواضيع الثقافية و تعليمية والدينية
شاركوا المنتدى مع الأصدقاء لكي تعم الفائدة


السؤال :كلما زاد عدد الإلكترونات في الألكانات المحتوية على الهالوجينات، قلت درجة الغليان بسبب قوة التجاذب الثنائية بين الجسيمات.

الإجابة هي :

خطا

تعتبر هذه العبارة غير صحيحة. في الواقع، يمكن أن يزيد عدد الإلكترونات في الألكانات المحتوية على الهالوجينات، مما يزيد من القوة الديبولية (قوة التجاذب الثنائية بين الجزيئات) ويؤدي إلى زيادة درجة الغليان وليس تقليلها.
الهالوجينات (الفلور، الكلور، البروم، اليود) هي أكثر العناصر الكيميائية الغير فلزية القطبية. عندما يتم تضمينها في جزيئات الألكان، تضيف قطبية إضافية للجزيئة بأكملها. هذا يعني أن الجزيئات تميل إلى التجاذب مع بعضها البعض أكثر مما لو كانت غير قطبية، وهو ما يؤدي إلى زيادة قوة التجاذب بين الجزيئات وزيادة درجة الغليان.
المزيد من الإلكترونات يعني أيضا المزيد من التشتت الإلكتروني (من تأثير فان دير فالس)، والذي يزيد أيضا من الجذب بين الجزيئات وبالتالي يزيد من درجة الغليان.




شكرا لزيارتكم للمنتدى و نتشرف بالإجابة عن كل اسئلتكم

 

[ابراهيم نضال]

خطــأ

 

[محمد عاطف]

الفكرة التي تقدمها غير صحيحة. في الواقع، كلما زاد عدد الإلكترونات في الألكانات المحتوية على الهالوجينات، ازدادت درجة الغليان وليس العكس. هذا يحدث بسبب زيادة قوة التجاذب الثنائية بين الجسيمات.

مركبات الهالوجين تحتوي عادة على أكثر الإلكترونات من الألكانات البسيطة لأن الهالوجينات تحتوي على المزيد من الإلكترونات من الكربون والهيدروجين. هذه الإلكترونات الإضافية تزيد من القوى التجاذبية بين الجزيئات، وهو ما يعرف بالقوى الفان دير والز، مما يجعل الجزيئات أكثر ثباتا وتحتاج إلى مزيد من الحرارة لغليها. بناءً على ذلك، فإن الألكانات المحتوية على الهالوجينات تتميز بدرجات غليان أعلى من الألكانات البسيطة التي لا تحتوي على الهالوجينات.