الدكتورة هدى

.:: إدارية الأقـسـام العامـة ::.

موضوع تعبير عن فضل المدرسة - موضوع تعبير عن المدرسة - فضل المدرسة

موضوع تعبير عن فضل مدرستك عليك مميز جاهز
2015_1398300192_584.jpg



مدرستى هى منزلى الثانى واحب مكان الى نفسى ، فالمعلم فيها مثل ابى والمعلمة مثل امى والتلاميذ والتلميذات مثل اخوتى واهلى .

فى مدرستي اتعلم العلوم النافعة واتلقى الدروس المختلفة فينمو عقلى ويتفتح ذهنى وتتسع خبرتى بكل ما حولى ، وفيها يقوى جسمي بما ازاول من انواع النشاطات البدنية والالعاب الرياضية التى تهذب خلقى وتغرس فى كثير من الصفا الكريمة .

وفى مدرستي التقى بزملائى واتعرف عليهم واتخذ من احسنهم خلقا واكثرهم اجتهادا اصدقاء لى نشترك معا فى استذكار الدروس وفهم ما يصعب علينا فهمه وفى الخروج وقت فراغنا فى رحلة تفيدنا او نزهه بين الحقول تضاعف نشا طنا ، او نقوم بمزاولة بعض الالعاب الرياضية التى تكسبنا صحه وقوه ، وقد نكون بمجامله صديق لنا فى عيد ميلاده او زيارة زميل مريض لنطمئن على صحته لهاذا كان من واجبى نحومدرستى ان احبها وازداد كل يوم تعلقا بها واؤدى لها واجباتها فاذهب اليها راضيا مشتاقا واحرص على نظافتها وصيانة مرافقها وحسن سمعتها واطيع ناظرها ومدرسيها واقوم بكل ما يطلبون منى واستذكر دروسى من اول العام وما عجزت عن فهمه سا لت عنه والدى او مدرسى حتى ياتى اخر العام وقد هيا ت نفسى للامتحان واتممت الاستعداد له بهذا ان جح فى سهوله واكون من المتفوقين فيرضى عنى والدى ويسرمنى مدرسى وناظرى ويحبنى الله والناس.








موضوع تعبير اخر عن مدررستي





مدرستي، يا منهلاً للعلم والمعرفة، ويا درب النجاح والفلاح، فيكِ قضينا أجمل الأوقات، ومنكِ تعلمنا كيف نشق طريق العلم والنجاح، من نبعك الصافي نهلنا العلم واللغة والأدب والثقافة، وبين جدرانك قضينا أجمل الأوقات وأكثرها فرحاً ومتعةً، فأنت مكان التقاء الأصدقاء والأقران، فيكِ ضحكنا، وشاغبنا، ولعبنا، ودرسنا، ولكل دقيقةٍ قضيناها فيكِ حكايةٌ تروى. جين نذكر المدرسة، تنهمر من الذاكرة آلاف الصور والحكايات، تأتي كشريطٍ ممتعٍ يعزف أجمل الألحان، مرّةً في درس العلوم، ومرّةً في الرياضيات، ومرّةً في اللّغة العربية، حتى يطوف الشريط على جميع الدروس، فيغرق في رائحة العلم العطرة، الّتي ينثرها المعلّمون في الدروب، فالمدرسة بيتنا الثاني، الّذي نقضي فيه وقتاً لا نكلّ ولا نملّ فيه، والمعلّمون هم آباؤنا وأمهاتنا، يغزلون لنا من العلم بساطاً نفرده في الريح ونسافر إلى عوالم أخرى، مسكونة بالتقدم والنجاح والتطور. مهما وصفت مدرستي، ستظل الكلمات عاجزةً عن التعبير، وسيظلّ مقامها في قلبي أعلى وأكبر، فهي الّتي مهّدت لي الدرب لتحقيق حلمي، وهي التّي منحتني فرصةً لأكون في أعلى مراتب العلم، أحبها بكل ما فيها، من غرفٍ ولوحاتٍ وأشجارٍ ومختبراتٍ وكتبٍ دراسيةٍ، ففي كل ركن منها ذكرى لا تموت، زرعت في قلبي أجمل الضحكات التي أطلقناها دون خوفٍ أبداً، ضحكات بريئة، تقاسمنا فيها الفرح مع الزملاء. لأنّ مدرستي أجمل الأماكن، زرعناها معاً في الورود والأشجار، وحافظنا على مرافقها من التلف والتخريب، لم نقطف يوماً وردةً، ولا كسرنا كرسيّاً أو غصن شجرة، ولا خرّبنا لوحاً، ولم نُتلف الكتب والدفاتر الدراسيّة، فحب المدرسة لا يكون بالكلمات والمشاعر فقط، وإنما بالفعل والعمل، فمن لا يحافظ على نظافة وترتيب المدرسة، لا يحبها، وليس جديراً بأن يكون طالباً فيها، ومن لم يحترم معلميه ويجلّهم، لا يعرف قيمة العلم أبداً، فالمدرسة بكل ما فيها، جزءٌ واحدٌ لا يمكن أن يتقسم، ومع نهاية العام الدراسي، تصبح المشاعر جياشةً في وداع مدرستي، وأشعر بالحنين يشدني إلى كل ذرةٍ فيها، ولست أنسى أية لحظة شغفٍ للعلم قضيتها فيها. مدرستي ليست ملكاً لأحد، بل هي ملكٌ للجميع، وحقٌ لجميع الطلاب أن يدرسوا ويتعلّموا فيها، ولأنّها كذلك، واجب الجميع أن يحافظوا عليها، وأن يكونوا يداً واحدةً لأجل ترتيبها وتنظيمها، والحفاظ على مرافقها، فالمدرسة نعمة، لا يعرف قيمتها إلا من حرمته ظروف الحرب والفقر والتشريد منها، فأدعو الله تعالى أن يحفظ مدرستي ويحفظ المدرسين، وأن يقدرنا على رد جزءٍ بسيطٍ من معروفها علينا.


=======================================================================

المدرسة هي المكان الأول الذي بدأنا فيه نتهجأ الحروف، وهي بيتنا الثاني الذي نقضي فيه أجمل أيام العمر وأكثرها مرحاً وبراءةً، ففيها نلتقي بالأصدقاء الذين يبقون معنا إلى الأبد، وفيها أيضاً نُمارس هواياتنا وضحكنا ومرحنا بكافة تفاصيله البريئة، ومنها ننهل من العلم والمعرفة الكثير، فالمدرسة هي المحطة التي ننطلق منها إلى بقية محطات الحياة، وهي البذرة الأولى التي تُنبت لنا جذوراً قويةً راسخةً في العلم لنحقق أحلامنا التي نُريد، وكي ننزع عنا ثوب الجهل والسذاجة.

تُعطينا المدرسة أشياء مادية ومعنوية كثيرة، ولا تنحصر هذه الأشياء بالعلم والثقافة، وإنما تمتدّ إلى الكثير من الأشياء التي لا نستطيع تعزيزها وإظهارها إلا عند دراستنا فيها، فهي تُعزز الثقة بالنفس، وتصقل شخصية الطلاب وتنميها، وتعلمهم مهارات الاتصال والتواصل مع بعضهم البعض ومع معلميهم ومع أهاليهم وحتى مع الأشياء الأخرى، وتبني الصداقات الرائعة بين الطلاب والزملاء والتي تمتد إلى آخر العمر، وتُعزز العلاقة بين الطلبة والمعلمين، وتجعل من أحلام المستقبل واقعاً ملموساً، لأنها تُمسك بيد الطلبة وتُفتح عقولهم ليكونوا مبدعين وفاعلين.

واجبنا تجاه المدرسة كبيرٌ جداً، فهذا الصرح العلمي الرائع يلزمه الحفاظ على مرافقه جميعها والاهتمام بها، علينا أن نُحافظ على نظافة ساحاتها وصفوفها، وأن نتجنب رمي القاذورات مهما كانت صغيرةً، وعلينا أن لا نُخرب أي من مقتنياتها لأنها وُجدت لأجلنا نحن في الأصل، كما يجب أن نُزين جدرانها بكل ما هو جميل ومبهج من وسائل تعليمية ومعرفية، فالمدرسة ليست مجرد مكانس جامد لتلقي العلم، بل هي حديقةٌ مليئةٌ بالزهور التي يفوح عطرها في كل مكان، ولهذا يجب أن يظل هذا العطر متدفقاً وأن لا يخبو أبداً، كما يجب علينا أن نحترم المعلمين والأساتذة والزملاء، وأن نزيد من اهتمامنا بها.

من واجباتنا التي يجب أن نؤديها للمدرسة أن ندرس بجدٍ واجتهاد كي نُعلي اسمها عالياً، وكي تذكر في محافل التميز والإبداع، كما يجب أن نهتم بالأنشطة اللامنهجية التي تُعتبر امتداداً لما تُعززه المدرسة في نفوس طلابها، ومن يتميز بأيٍ من هذه الأنشطة فإنما يضع مدرسته في الصف الأول، ويجعلها محطّ شكرٍ واهتمامٍ من الجميع، كما يُحتّم علينا الواجب أن لا نتغيب عنها إلا لسببٍ قويٍ جداً، وأن نذهب إليها مبكرين نشيطين مرتدين أجمل ما لدينا من ثياب بشرط أن تكون هي الثياب الرسمية المخصصة لها، لأن هذا يُشكل انعكاساً لانضباط الطلبة وتحملهم للمسؤولية، مما يرفع من أسهم المدرسة في أعين الجميع.
 

التعديل الأخير بواسطة المشرف:

المواضيع المشابهة


رد: جميل موضوع تعبير عن المدرسة واهميتها وواجبنا نحوها والمحافضة عليها للصف الس

احلى مقدمات
 


رد: جميل موضوع تعبير عن المدرسة واهميتها وواجبنا نحوها والمحافضة عليها للصف الس

شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
 


شكرااااااااااا

رووووووووووووووووووووووعة

انا احب مدرستى جداo_O:eek::D:);):p

  1. o_Ook::eek:هزه المقدمه كانت جميله جدا​
 

التعديل الأخير بواسطة المشرف:

جميل جدا تسلمو

شكككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككرااااااااا
انا حبيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييتو
اووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووى
 


رائع يا له من موضوع جميل يجتمع فيه الشعر والمعلومات هنيئا لكم انا لم اعلق مرة في حياتي لكن اليوم بعلق الخطأ الذي رايته هو بان الناس يريد موضوع قصير يتحدت عن المدرسة وهنيئا لكم مرة اخرى من المغرب

اعجبنى جدا شكرا
 


بجد الموضوع جميييل جدا بس رأيي انو يكون مبسط شوية ...بس التعبير حلو ومتناسق جدا بالذلت المقدمة .....احييييك والله ...من السودان الحبييييب
 


السلام عليكم انا احتاج مساعده في بحث التخرج وهو يتكلم عن المدرسه احتاج الى اهداء وآية قرآنيه ومقدمه عن المدرسه بحيث تحتوي المقدمه على ماهو الموضوع ومااهمية ماقمت به
 


السلام عليكم انا احتاج مساعده في بحث التخرج وهو يتكلم عن المدرسه احتاج الى اهداء وآية قرآنيه ومقدمه عن المدرسه بحيث تحتوي المقدمه على ماهو الموضوع ومااهمية ماقمت به
المدرسة هي المكان الأول الذي بدأنا فيه نتهجأ الحروف، وهي بيتنا الثاني الذي نقضي فيه أجمل أيام العمر وأكثرها مرحاً وبراءةً، ففيها نلتقي بالأصدقاء الذين يبقون معنا إلى الأبد، وفيها أيضاً نُمارس هواياتنا وضحكنا ومرحنا بكافة تفاصيله البريئة، ومنها ننهل من العلم والمعرفة الكثير، فالمدرسة هي المحطة التي ننطلق منها إلى بقية محطات الحياة، وهي البذرة الأولى التي تُنبت لنا جذوراً قويةً راسخةً في العلم لنحقق أحلامنا التي نُريد، وكي ننزع عنا ثوب الجهل والسذاجة.

تُعطينا المدرسة أشياء مادية ومعنوية كثيرة، ولا تنحصر هذه الأشياء بالعلم والثقافة، وإنما تمتدّ إلى الكثير من الأشياء التي لا نستطيع تعزيزها وإظهارها إلا عند دراستنا فيها، فهي تُعزز الثقة بالنفس، وتصقل شخصية الطلاب وتنميها، وتعلمهم مهارات الاتصال والتواصل مع بعضهم البعض ومع معلميهم ومع أهاليهم وحتى مع الأشياء الأخرى، وتبني الصداقات الرائعة بين الطلاب والزملاء والتي تمتد إلى آخر العمر، وتُعزز العلاقة بين الطلبة والمعلمين، وتجعل من أحلام المستقبل واقعاً ملموساً، لأنها تُمسك بيد الطلبة وتُفتح عقولهم ليكونوا مبدعين وفاعلين.

واجبنا تجاه المدرسة كبيرٌ جداً، فهذا الصرح العلمي الرائع يلزمه الحفاظ على مرافقه جميعها والاهتمام بها، علينا أن نُحافظ على نظافة ساحاتها وصفوفها، وأن نتجنب رمي القاذورات مهما كانت صغيرةً، وعلينا أن لا نُخرب أي من مقتنياتها لأنها وُجدت لأجلنا نحن في الأصل، كما يجب أن نُزين جدرانها بكل ما هو جميل ومبهج من وسائل تعليمية ومعرفية، فالمدرسة ليست مجرد مكانس جامد لتلقي العلم، بل هي حديقةٌ مليئةٌ بالزهور التي يفوح عطرها في كل مكان، ولهذا يجب أن يظل هذا العطر متدفقاً وأن لا يخبو أبداً، كما يجب علينا أن نحترم المعلمين والأساتذة والزملاء، وأن نزيد من اهتمامنا بها.

من واجباتنا التي يجب أن نؤديها للمدرسة أن ندرس بجدٍ واجتهاد كي نُعلي اسمها عالياً، وكي تذكر في محافل التميز والإبداع، كما يجب أن نهتم بالأنشطة اللامنهجية التي تُعتبر امتداداً لما تُعززه المدرسة في نفوس طلابها، ومن يتميز بأيٍ من هذه الأنشطة فإنما يضع مدرسته في الصف الأول، ويجعلها محطّ شكرٍ واهتمامٍ من الجميع، كما يُحتّم علينا الواجب أن لا نتغيب عنها إلا لسببٍ قويٍ جداً، وأن نذهب إليها مبكرين نشيطين مرتدين أجمل ما لدينا من ثياب بشرط أن تكون هي الثياب الرسمية المخصصة لها، لأن هذا يُشكل انعكاساً لانضباط الطلبة وتحملهم للمسؤولية، مما يرفع من أسهم المدرسة في أعين الجميع.
 


عندما امسكت بقلمي لاكتب عن هذا الموضوع الذي يحمل الجمل والعناصر الجمىلة والافكار الراءعة
 

عودة
أعلى