لنحذر يا أخوه من شر الرافضة في بلاد المسلمين
فشرهم عظيم وخطرهم قادم
وهدفهم طمس السنة وقتلاعها والسيطرة على بلاد الإسلام وان تكمنوا لن تقوم لدين قائمة.
والله يا أخوه أنهم سيسوموا أهل السنة سؤ العذاب
كما رائينا ذالك في سوريا والعراق واليمن وهدفهم الرئيسي المقدسات وجزيرة العرب
فلنجد ونجتهد يا أخوه لقتال هؤلاء البغاه الزنادقة با أمرين رئيسيين وهما
كتاب" هادي وسيف" ناصر
 

المواضيع المشابهة


صنعاء وما أدراك ما صنعاء
قد صار فيها البغي والعداء
والظلم والطغيان
ظلم" عظيم من أولئك الروافض الحوثيين عليهم لعان الله تترا
 


خلاص الامه عندما تعي خطورة الاحاديث التي جاءت في العهد الاموي
ولا تجعل القران الكريم كلغة المعيار الرقابي لتبيان صحته من عدمه
الكلام الذي كنت اقوله دور العقل مهم وفهم اللغة خلاص الامه من واقع مرير يعني لو تتبعنا مصدر الحديث انه جاء في العهد الاموي وهم من بني اميه اي زوجة ابو سفيان بمباركة زوجها من بني اميه قتلوا عم الرسول ومعاويه من بني اميه حاربوا الامام على وهو من ال بيت الرسول ويزيد قتل فلذات اكباد ريحانه رسول الله الحسين بمقتله كبيره لاهله وسبا نسائهم فكيف يعقل ان هؤلاء جاؤا بفكر الحديث ويقولوا لك هذه سنة رسول الله وهم قتلوا اهل البيت اغلبهم وهل يقبل المنطق والعقل هذه التفاسير وهم افعالهم عكس اقوالهم لكن الجهل في الامه اصبح عادي يقبلوا ان يكون القاتل هو مطبق لفكر ان الحديث هو السنة ويتركوا الكتاب فكان الدين غريبا و في اخر الزمان لانعدام فهم اللغة العربيه لانه لم يكن الفكر الصحيح مع امه لا تكلف نفسها ان تفهم القران لغة ونخلص من القال والقيل والطائفيه ام اصبح الجهل شعار الامة وعلى يد
من يدعي نفاقا حبهم للرسول وسنته فيكفي ان نتاج
هذا الفكر هم الدواعش والقاعده
(الفكر السلفي) والمليشيات الايرانيه (الفكر الشيعي)
وقد قتلوا بالمسلمين مقتله عظيمه
لمسها وذاق مرارتها القاصي والداني من شعبنا العربي
المغلوب على امره
{ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ } (سورة يوسف 101)
بدون مذهب او طائفه وعلى خطى رسولنا الخاتم عليه افضل الصلاة والسلام


 


أن الصدق والطيبة وحسن الظن بالآخرين ليست ضعف شخصية، بل هي من الأخلاق الراقية
وهي تزيد صاحبها سمواً وجمالاً روحياً، وليس من المعيب أن يمتلك الإنسان الطيبة بل العيب
في من لا يُقدّر هذه الطيبة ويعطيها حقها في التعامل بالمثل
فالله خلق الأشياء كلها في الحياة ضمن موازين وقياسات... فالزيادة أو النقيصة تسبب المشاكل فيها..
وهذا واقع حياتنا اليوم عندما طغت الماديات على الانفس فاصبحت حالها حال الانفس الشح
المفتقرة الى الطيبه والصدق التي كان عليها اهلنا الذين رحلوا عنا
فالصادق الطيب ينشر المحبة بين الناس، وهذا يعزّز التماسك الاجتماعي وتقويته من سوء الظنون والحقد،
وهذا التعامل أكّدت عليه جميع الشرائع السماوية، ولو تأمّلنا تاريخ وأخلاق الأنبياء والأوصياء
لوجدنا كل ما هو راقٍ من الأخلاق والتعامل بالطيبة والصدق
فالقلة اليوم من يتمسك بتلك الثوابت
ففي المقابل ما زال هناك نور يسطع، وبريق يتألق، وقوة تتشكل بين رجال صامدين لم تفتنهم المغريات،
ولم تَفُت من عزائمهم الاضطهادات، فلم ينحرفوا عن المبادئ والقيم، ولم ينحنوا أمام العواصف والمحن،
أولئك هم أمل الأمة وطليعة النصر المنتظر،
وإن كانوا قليلين مستضعفين فحسبهم الله ونعم الوكيل
الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللهُ

وَنِعْمَ الْوَكِيلُ فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللهِ وَاللهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ
إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
 


كنت ضمن طواقم طائرات النقل العسكريه العراقيه خلال حرب 8 سنوات مع ايران هبطت جميعها في قاعدة الملك خالد بن عبد العزيز السعودية في خميس مشيط في الجنوب وبقية الطائرات في مطار صنعاء اليمن لحمايتها من اي ضربات داخل العراق لتبقى الاسراب المقاتله والقاصفه وصواريخ ارض ارض تدك العمق الايراني في كل قواعدها الجويه وطهران ومشهد وباقي المحافظات الايرانيه وجاء النصر من عند الله لان كان توجهنا في حماية ارض العراق وباقي الدول العربيه المجاورة بخطاب قومي وليس طائفي فلكي نبدا مشوارنا لمواجهة كل هذه التحديات ان نتوحد بدون طائفيه واساس عقيدتنا كتاب الله هذا هو المفهوم الجديد الذي يجب ان تعي عليه امة الرسالة وما حدث لامتنا من اقتتال فيما بينهم بفعل النفس الطائفي البغيض
والحمد لله رب العالمين
 

عودة
أعلى