تبتدئ ليلة القدر من غروب الشمس إلى طلوع الفجر, والدقيقة الواحدة فيها خير من شهر ونصف, فلا

ينبغي أن نكفتفي بقيامنا مع الإمام في القيام بل ينبغي أن نستثمر غالب الليل بالذكر والدعاء وقراءة القرآن.

تصوري أن هذا فضل الدقيقة الواحدة فكيق نفرط في لحظاتها؟؟

وأوصانا صلى الله عليه وسلم بتطلبها في جميع ليالي العشر ( التمسوها في العشر الأواخر), وهي ليال معدودة.

** قال السيخ ابن عثيمين:
العشر الأخيرة من رمضان فيها فضل عظيم, لأن صلى عليه وسلم كان يخصها بالاعتكاف, ويخصها بالقيام كل الليل , ويوقظ أهله فيها..

فلا ينبغي للإنسان أن يضيعها بالتجول في الأسواق هنا وهناك, أو بالسهر في البيوت فيفوته في ذلك خير كثير ..
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى