السلام عليك
احبتي بموضوع جديد
فموضوعنا عبارة عن ابيات شعرية وخواطر شعرية باسم سلمى
حيت اننا سوف نقدم مجموعة شعرية جميلة باسم سلمى وسوف نقدم شعر رومانسي باسم سلمى
وكلمات جميلة لاسم سلمى بصورة جميلة ان شاء الله
واتمنى ان تنال رضاكم واعجابكم بنا

1522485416289311.jpg


شعر باسم سلمى


صباحُ الوردِ يا سلمى
وأنت ِ الأحلى والأغْلى

صباحـُكِ كلـُّهُ شهـدٌ
وعَسَلٌ حـلَّ في حلـْوى

رأيتـُك ِ ليلة َ الأمس ِ
كبدر ٍفي السما الأعـْلى

حلمتُ بأنـّي مضموما ُ
على كفيك ِلي مأوى! ..

وكم أنـْثى تمنـَّتـْني
ولكنْ سلـْمى لي أحـْلى

فقلـْبي يدقُّ مضَّطربا ً
ولنْ يرجو سوى سلـْمى!!

فهلْ ترضينَ بي حـِبَّا ً؟
وسوف تكوني لي أوْلى

فأرجو مِنـْك لي ردا ً
لعـَلـّي أأكل الحلـْوى !!

فأرجو الّرَدَّ مختصرا ً
بكلمات ٍ لها معـْنى

فإنْ ردَّكِ بهِ غُبـْنٌ
فأرجو صداقة ً عُظـْمى

وبعد الردّ ِ لي ردّ ٌ
مفاجأة ٌهيَ ألأقـْوى !!

مفاجأة ٌ... بها أمـل ٌ
لِشخـْصَينا هو ألأسْمى !

فسلمى إنْ أبـَتْ حبي
فتلكَ الطامة ُ الكـُبـْرى!
===============
يا سلمى المُحبّةْ يا زهرة الجمالِ
يا ساحرةً بنظراتِكِ وبشوشتِكِ الساحرةِ
أنتِ مثل النجمةِ المتوهجةِ في السماءِ
تُضئِ الدنيا وتجعلينَ الحياةَ جميلةِ

يا سلمى الحنونةُ والمُعطِّرةُ بالأنوثةِ
أنتِ الملاكُ الذي ينثرُ الحُبَّ والأملَ في النفوسِ
فتحتضنينَ القلوبَ وتملأينها بالحُبِّ والإحساسِ
فيكِ تجدُ الحنانَ والعطفَ والرقةَ والجمالِ

يا سلمى الجميلةُ أنتِ الوردةُ المتفتحةُ في الربيعِ
تزهرينَ في الحياةِ وتفوحينَ برائحتِكِ العطرةِ
أنتِ الرفيقةُ الحبيبةُ التي تصافحُ القلوبَ
وتملأينَها بالدفءِ والأمانِ والأملِ والحنانِ

فدعيني أُغني لحبيبتي سلمى
وأفيضُ حُبَّي في أشعاري وخواطري الجميلةِ
فدعيني أُنثرُ الزهورَ وأنثرُ الحبَّ
وأخطِ اسمَكِ بخطٍ جميلٍ وعذبٍ كالماءِ

يا سلمى المُحبَّةْ يا ساحرةُ الجمالِ
أنتِ الوردةُ الجميلةُ في حديقةِ الحبِ
فدعيني أنثرُ الحُبَّ في قلبِكِ
وأسافرُ في عالمِ الحُبِّ والعشقِ والحنانِ.




=================

(سلمى شفايفها كرز)



سلمى ...
نامت فديت عيونها
يا حظها ... بالليل تحضن نفسها ...
وتنثر بغرفتها عطر ... أنفاسها ...!!
وتحلم وهي ترقص على ليلة زفاف ...!!
الشمس خاطبها القمر ...!!
" وأنا على حد السهر مغير أتمتم باسمها "
وهي تنام ...!!
وتصحى الصباح
وتـفطر على زبد وعسل ...!!
وتكد غرتها يمين ...!!
وتمسك يديها خصرها
وتضحك على كل البنات ...!!
وتقول " أنا كل البنات "
وإذا مشت ينعس سواد عيونها ...
يا ربي وش ذاك الكسل ...!!
صدرٍ صغير
وقلبٍ من النشوة حنون

سلمى سوالفها خمر ...!!
وإذا كذبت يصبح صحيح ...!!
وكلش يصير ...
واتـفه مطالبها ... أمر
وهي عارفة ...!!
يكفي إذا ترضى علي ...!!
ودي انام بعينها ...
واشرب سواد عيونها ...
والعب بهذاك الهدب ...!! بس بأدب ...!!
واقول أحبك
وأنتفض ...
وردة فديت عيونها ...!!
إذا جلست مع البنات ... ماكن في المجلس بنات
بلحالها ...
شمسٍ كلت كل النجوم ...!!
وإذا ضحكت بشفاهها ماتوا حياء ...
لوحة حوت كل الفنون


سلمى تغني للهوى ...
وترقص لها كل الطيور ...!!
ودايم بغرفتها بخور ...
وظلال نور ...!!
وشموع ماتطفى أبد ...!!
ودبدوبها الوردي شقي ...!!
ينام في عز الشتاء باحضانها
وينزف عرق ...!!
وهي على ذاك السرير ... ومفرش حرير
تكتب قصايد في ورق ...
وانا يعذبني السهر ...
واشرب من النشوة أرق ...!!
فديتها
تكذب
تموتني قهر
لكن تموت ولا تخون


سلمى إذا تبكي أموت ...!!
وإذا ضحكت طاب السهر ...!!
بعيونها صورة غرام
وبشفاهها كل الكلام
حلووووة ... جنان ...
تلعب إذا جاها المطر ...
تقول " أحبه حيل "
الله ... ليت إني مطر ...!!
وانثر رذاذ العشق فوق خدودها
واسيل ... أسيل ...
واشرب عرق وجناتها
واموت لو تمسح علي بكفها ...!!
يا حلوها ...!!
سلمى ... ولا كل البنات ...!!
فعلاً جنون

سلمى ...
شفايفها كرز ...
والشفة السفلى خبال ...
مليانة توت ...
وإذا ضحكت فاض وبرز ...!!
تحب تتحنى كثير ...
وتنقش على يديها ورود ...!!
وتكتب حروف ...!!
تحط " كاف "
وتحط " راء "
وتحط " ميم "
ما لومها شيخة حريم ...!!
وتموت ما قالت أحبك ...!!
وأنا أموت ...!!
مرة غلطت وقالت " أحبك "
وماتت خجل
وبسرعة قالت " يا يبه ...! "
قلت " أيش ...؟! "
قالت " أنا أحب ابوي ... وأمي بعد "
ثم ضحكت ...
وعضت شفايفها حياء...
وبغيت أموت
يا حظها
تعضهم ما يزعلون ...!!
تبي تموتني قهر ...
فديتها ...!!
قلت " اخ ...!! سلمي حاسبي ...
لا تنجرح شفايفك ...!"
قالت
" وإذا ...؟!! خل تنجرح ...
لو تنجرح يعني اش يصير ...؟! "
قلت
" أخاف دمك ينتثر ...!"
قلت
" فديتك لا تخاف ...
ما في عروقي أي دم ...!!
لو أنجرح يسيل توت ...! "
وادري بسلمى صادقة
فديتها ...!!
من حقها... تعضهم ...!!
على شفايفها تمون ...!

===========================================
سلمى
سـلمى حلوة سـاحرة سلمى نسمة عاطرة
سـلمى وردة زاهرة فـي رباها
سلمى
اللـيل قـبّـل شعـرها الروض زنـر خصرها
الحـب زود سـحـرها يا هنـاهـا
سلمى
بيتها خلف السفوح الضايعـة بظـل الجـبال
خيامها عند السواقي اللامعة بين التلال
ربوعـها ربوع الهـوى
بلادها جناين الغوى
الطير ينشد نغمته لهناها
الطير يطفـىء حرقته بهـواها
سلمى
مين يأخذنا لضواحي خيامهاأحـلى الخيام
وعن قريب نسمع صدى أنغامها بوادي الغرام
حولها يرفّ الـهنا عيونها تنادي المني
الطير ينشد نغمته لهناها
الطير يطفـىء حرقته بهـواها
سلمى

===========================================
سـَـلمى في البـَـحر تـُـمـَـشــِّط ُ شــَـعرَ الأحلامْ
تــَـتـَـمـَـشــّى في الظــِّـلِّ
سـَـلمى في السفر
وفي المـَـنفى ....
تــُـشــعـِـلُ نــَـغــَـم َ العـَـبـَـث ِ الكـَـونيِّ..
تــَـطـيرُ.. تــَـطيرُ.. تــَـطيرُ...
كــَـفــَـراشة ِ بال
سـَـلمى أغنية ُ المـُـشتاقينْ..
تـَـعـرِفُ الخـَـفـِـيَّ في قلوبنا...
وتعرفُ الخيرَ والشرَّ ،
وتحملُ العالم َ المــَـنيع َ فيها..
وتــَـمنعُ الشوارع َ من مزاولة ِ ارتباكها.!
أبحثُ عن سلمى..
ســَـلمى .. هـِـبة ُ الفصول
تـَـنزلُ من عـَـرش ِ الزَّهر ِ
تــُـغـَـني في الفجر ِ الفاني...
لــَـحن َ الوجع ِ الآدميِّ...
تــُـباعــِـدُ بــَـيني... كي أعرفها
هي تــَـعرِفــُــني ، أنا المــَـكشوف أمامي..
أنا المــَـهدور ُ
فـِـي دَميْ وَردَتانْ!
أخشى الغيم َفأقولُ:..
ســَـلمى َ تــَـتـَـمشــّى في الحرف ِ..
وفي الكـَـفِّ، وفي عــُزلة ِ الغروب والغيابْ!
ســَـلمىَ فرحٌ يـَـتــَـوَســَّعُ
وأنا مـَـتروك ٌ في الهاوية ِ
كالبئر ِ النائم ِ على زَمني ... كالنسيانْ!!
أبحثُ عن ســَـلمى في غــَـرَق ِ الذاكرة
في الحــُـلمْ.. في الندى..
في المدى ... في التلاشي..
في السراب..في التراب..
في الدهشة ِ والريح...
ســَـلمى ، تــَـهـِـبــُـني السنابلَ والدموع
تخلعُ هـَـمسها لأمـُـرَّ كالزَّمنَ البطيء
سلمى تــُـعــِـدُّ ليَ الحــُـلمَ كي أنام
وأصحو أبحثُ عن سـَـلمى..
في نــُـعاسي.. ولا أنام!!


=================================
اه ...قلبي ..
وانهار دربي ..
وتسألت : هل تراني أكون ؟
...

جديراً بك يا سلمى ..
ملُهمتي ..
مفجرة الوحي
من بين أحضان السكون ..
...

سميتك سلمى..
وقلما أعطي الأسماء قدراً ..
في أحلامي .. في أفكاري ..
في أشد أعماق الشجون !

...

يا سلمى..
ارسمي على الثغر الرقيق ابتسامة
وابتسمي ..
فأبداً .. دموعك لا تهون !

...
يا سلمى..
أشتاق إليك ..
أتطلع إلى قمرك ليلة البدر ..
وأرتل ترانيم حبك .. في جنون !

...

يا سلمى..
إنك بحرُ ..
بلا حدود .. بلا قيود
بلا موانع .. أو سجون !

...

يا سلمى..
إنك نهرُ ..
يخرج جامحاً من منبعه
من قلبي الحنون !

...

يا سلمى..
لا أطلب شيئاً
نظرة .. أو ذكرى ..
سهر .. أو سهد للجفون !

...
يا سلمى..
إمتلأ القلب .. وفاض
وتقطعت حبال الظنون !

...

يا سلمى..
على الشاطئ .. أسأل الصدفات ..
عن حفيف آهات ..
كزخات مطرٍ من سحاب هتون !

...

يا سلمى..
من حولي ..
ينظرون إلى ..
من حالي يتعجبون .. !
...

يا سلمى..
رفقاً بهم ..
سامحيهم
آه .. ثم آه لو يعلمون !

للمزيد بالصور اسم سلمى مزخرف , معنى صفات دلع وشعر وغلاف ورمزيات - Photos and meaning
 

التعديل الأخير بواسطة المشرف:

المواضيع المشابهة


سلمى يا معشوقة َ العصر ِ يا معصرة َ شجوني ووجدي
يا من أنامُ وذكراها يؤرقُني فلا أجد دونَ البِلى ما يُجدي
وفي عيني تقرحٌ وأوصالي من سنا ذكرِها تأِن ُ و تَصْدِي
سلمى ومن بَعدكِ يا سلمى يُواسيني ومن للنُصح ِ يُسدي
سلمى لو غابتْ شَمسُ ديرَتِنا توسدتُ الثرى على خدِ
سلمى والريحُ مقبلة ٌ تَشدو فهل لبارقة ٍ ألفة ُ ناصعة ُالود ِ
سلمى والخيل ُ تجرُ بنواصِيها وفي هاماتِها عزمٌ مبينٌ وتحدي
سلمى وسكون البحرِ يُنسيني ألم َ أوصال ٍ مقطعةٌ بين قلبي وكبدي
سلمى والطيرُ يَصْدح ُ بنشيدهِ أنغاما ً عِذابا ً تُفري ولا تُندي
أناشدكِ يا سلمى بشاشة ُ تُزيلُ نيرانا ً تأجَجَتْ في صدري
وفي الرعد ِ هزيم ٌُ صاخب ٌ وفي أُخراهُ غيث ُ يروي الصَدي
سلمى أنتِ كالبحرُ في هيجانِه يَحمِلُني سبَيلُهُ بين الجزرِ والمدِ
سلمى أرى الخصوم َ كثرٌ وسيوفهم تحيطني بين الغدرِ والكيد ِ
سلمى أرى أبياتي وأشعاري ردودها قليلة السعي والرد ِ
فهل الذنب مني أم الواشون لعبوا بين غمز ٍ ولمز ٍ بعدي؟؟
لا حفظ الله لهم صنيعا بين صُدورِهم الماءُ الزعافُ المُسَّخد ِ!
سلمى بابُ المجد ِ سأطرقه ُ بمطرقةٍ وسيف ٍماضيا الحدِ
يذكرني خيالُك فيشد عزمي ولا تبالي روحي لِهَم ٍ أو نكد ِ
وما تضنيني نار الهوى بين جوانحي ولكن ألم ُالفراق ِ والبعد !!
يشدني الشَفقُ فتعلو شفاهي بسمة ٌ وقد أجدُ الفيافي ملاذ َ المُتوحدِ
وما الشهر عندي ألا كيوم ٍ أو ساعة ٍ أحسبُ فيها حسابَ الموعدِ
تُذكرُني الفيافي بوجهك الطلق ِ يُلازمني حين أغدو أو أغتدي
بين حل ٍ وترحال ٍ وعن كثب ٍ لا يبارحُ مَجُدكِ عُلوَّ المَشْهَد ِ
كلما وطأتُ كثيبا ً سارت القوافي تتبعني حرة ً كريمة ُ المحتدِ
ولو وزَّعْتُ صيدَ أشعاري لضاقَ بها السهلُ والوادي
ولو أن المنايا صادقة ٌ في أمانيها ما بقى من جيش ٍ ولا جُنْد ِ
ولكن لكُل ِ فارسُ كبوة ٌ وما كبوتي ألا أني كثير النَد ِ
تترفع ُ نفسي عن ضغائنهم عتيةٌ دونهم بالباب الموصد ِ
يخشون أن تُصفعَ هامهم بشسع نعال من سمين ٍ مُزْرَدِ
وما أنا راغبٌ فيهم بشعرة ٍ من جلد ِ الثورٍ اللهق ِ الأمرد ِ
أرى أن الحيف يُحيط ُ الكرام َ وينأى عن الفاسدِ المُبْعدِ
وأرى أن جور بعض المفترين أشد وقعا من وقع الحُسام ِِالمُهند ِ
ولكن لا أبالي لشقشقتهم ونفاقهم وما يزيدني ألا هديا على هدي
و يا أسفي على دنيا ً تُحابي صدقَ المودة ِ بالجهل ِ الأسْود ِ
النفاجون والكاذبون أوفرُ حَضا ً والصادقون شرذمةٌ قليلة ُ العَددِ
ومن مثلهم أدورُ الشاميُ هذا منبوذُ النوايا كالصفيح ِ المُجَرَّدِ
لا في ٍ ولا في نفيرٍ وإنما هو الخسِيسُ القُعْدَد ِ
عافَ الديارَ أيام َمحنتِها وأرتضى الغَرْبَ كالربيبِ الولد ِ
يدعي علما ً وفهما ًوفلسفة ً فلم أجدْ فيه العلم َ المُسند ِِ
قسيسُ أم خائبة ٍ نكرَ حليبَها وتناسى حرمة َالأبِ والجدِ
فلا هو موصولُ النوايا ولا قاطِعُها نكرانٌ بين الهزل ِ والجد ِ
قد أستعْصَتهُ كلمةٌ نَكِرَها ويشهدُ عليها القاموسُ المُورَّدِ
قد ضقت ذرعا بما قلت يا هذا ألا فأنجلي عني وأبعد ِ
كَدرَّتَ صفوَ عيش ٍ كنت أطلبُهُ ألا فأعلنها في المزادِ
غدا تلقِني في الميدان ِ مُبارزا ًما أوقفني برٌ ولا وادي
وما خِدرُ العوالي بمستبعدٍ سرى الساري أو حدى الحادي
غدا تلقني وسأريك طعناً ينفك دونها كلُّ حصن ٍ مُعادي
ولكن طعني بالشِعْرِ الفَصَيحِ وبالعُجْمي كل على إنفرادِ
فإلى هذا وذاك فأرتقب لنا كرةٌ بيضاءٌ يوم َ المِعادِ
نحن العراقيون أباةُ ضيم ٍ لا نقبلُ وصية َ مَنْ يُعادي
فإذا ما أُغظْنا يوما ً لم يكنْ فينا خائبُ العزم ِالمتَردد
وليس فينا مخلوع َ فؤادٍ وهكذا شعارنا النِدَّ بالندِِ
وأن عفونا وسَمحنا فنحن الكبارُ فوقَ هامة ِ المجدِ
كُلنُّا أهلُ شرف ٍ لا نساومُ الدنسَ ولا نهينُ حُرمةَ الفقيرِ الأوحدِ
سأرحل عن دارٍ خسةٍ أنتَ صاحبُها ولو جارَ الزمانُ على الفقيرِ المُقعدِ
فهلا أنصفتني يا سلمى فيما قُلته والآن تبينَّ لك الصدقُ من الكيدِ
وحياتك ِ ما برحَ الفؤادُ ولا ساورني لغيرُكِ هواً إلى الأبد ِ
وهل أكرمتِ المحبَّ طائعةٌ أو أموتَ دون هواكِ في حسرةٍ وكمد ِ
الترجمة
Selma you are the mistress of widely emotion
You are the mill that grinds my passion
Selma your name keeps me awake all night
Even I cannot distinguish between dark and light
Because of her love my eyes become ulcerated
And my joints turn painful and cracked
Selma, who is after you, consoles me sweetly!
In addition, who gives me the advice faithfully?
Selma, you are the sun of our region, if it is vanished,
I put my bare cheek regretfully over the rough ground
Selma your vision comes along with each breeze softly.
Didn't it bring any passionate feelings of cordiality?
Selma I imagine you when the horses run quickly
There is apparent challenge on their head likely
Selma you are as the calm sea as a cure I borrow
It makes my soul forgets its pain and its sorrow.
Your vision comes along with the chanted birds nicely.
Their chants enter the heart easily and softly.
I ask you to pay attention to me cheerfully
Perhaps it removes my sadness terminally.
In the thundering of thunder there is clamorous sound.
But in its end the welfare and the mercy is found.
You are alike the rough sea between ebb and tide
It would carry me always to each side.
I see my foes are numerable drawing their swords.
They try to deceit me whether inside or abroad.
Selma I saw my verses are ignored
Have not many replies or threads.
Is the reason on me only or in the talebearers really?
Perhaps they plotted after me on secret as enemy.
I wish God did not guard their awful deed.
They keep the wrath in their soils indeed.
Selma I shall save no effort unless I reach the sublimity.
However, I shall not abandon each way of generosiၴy.
Your vision reminds me and encourages my resolution.
No longer and I forget my agony and my delusion.
However, the agony of love is worth to mention.
But the most painful of them is the separation.
The twilight arouses me and the smile comes immediately
Perhaps I think the desert is the suitable refuge to me.
The month is to me as a day or an hour.
I wait thy reunion eagerly although I suffer
The deserts remind me thy shine visage always
It is present with me in all my ways
Whether you decamp or set free and closely,
Your glory is highbred and seeks the lofty
Every dune I trod my verses followed me
They were generous verses of golden key
If I distribute my verses, they are plenty
The plane could not include them even the valley.
If the deadly fate is truthful in what is considerably
No army and no battlers should remain undoubtedly
But everyman has his own misstep and adversity.
And my own is the numerable of hostility
My soul disdains their furious hatred nature
It has closed door against their rancor.
They were fearful to be flung by a sandal thong.
Mayest they deserve this insult without wrong.
I have not wishes inside them even it is tiny need
Like a hair taken from a wild aux of a bald head
I saw that the oppression is nearby the generous men
And keeps away out of the excluded wanton
I saw the oppression of some liars in specially,
Is most harmful than the sword's stab generally
But I do not care to their hypocrisy
And it will increase my opposition certainly
Alas! Upon this life is partial to each thing is futility
It favours the dark ignorance on the expense of purity
And the arrogant and liar men are lucky
While the faithful men are less worthy
Someone like them is called Edward the coquet
He has outcast intention likes the corroded plate.
He is insignificant although he pretends the knowledge
He is the vile coward man, never has courage
He left his country torn in ordeals and went outside.
He made from the West as home like the adopted child.
He pretends the wisdom and philosophy
I did not notice on him anything is helpfully.
Woe! Upon his mother, her son is clergyman.
He forgets the esteem of fatherhood and grandson.
He has neither continuous intentions nor cutting away.
Between the joking and seriousness, he acts playfully.
He said that "doubtfulness" is not English word.
All dictionaries mention it even the "Maured".
He said that he is a master in English and specialist.
I wonder! How can they find the respect on the West?
I am unable to bear what he said or might say
I advise him to avoid me and not to stop on my way
He made my attendance miserable so I am somber
I shall enounce it apparently between all members.
You shall see me tomorrow as a duelist in thy location
No valley or land can reduce my resolution
The boudoir of the esteem woman can be reachable.
If someone is truthful, his whishes are obtainable
Tomorrow you shall see my stabs and I will not late.
The stabs that threaten any hostile bastion, you may wait.
But it is a duel on language and in fluent poetry
As well as in non-Arab languages separately
Between this and that, you may wait my promise anyway.
I shall come as a white cloud in the promising day.
We are the Iraqi men who refuse the oppression.
We refuse the custody and we hate the aggression.
I advise you not to be close more and go away.
Not to enrage me then I will enrage you one day.
If the anger makes us furious and wrathful,
You shall not see us coward men or regretful.
We have not the timid man between us undoubtedly.
Our banner is to fight the reciprocation certainly.
If we forgive and pardon, that is our good quality.
Always we have the generous esteem and glory.
All of us have sublime honour and dignity
Hardly have we violated the poor sanctity.
I shall move away out of your tyrant home immediately.
I do not need your help even if the time hurts me awfully.
Do you agree with me now Selma, in what I said?
Now the truth and deception are clear indeed.
By your life, my heart has not passion except to you
It is constant passion and it is not so and so
Do you donate thy lover a good glance and appearance?
Or I die in thy love grieved and have pitiful importance.
TAMAM SHOULD
Praise is to Allah who is the defender of oppressed people and who protects them from the vicious deed of the haughty men. Amen
 

عودة
أعلى