ح

حسين شنته

Guest

يحكى انه كان هناك طفلا في 12من عمره خرج من منزله نحو الغابة المظلمة كي يتنزه ،تبع مشيهال ان ضاع في الغابة وقدحل الظلام ،واشتد البرد ،فشعر بالخوف و راح يبكي ،فسمع عواء الذئاب ففر هاربا من شدة خوفه ، وعندما ابتعد عن الذئاب قرر البحث عن ملجا يختبئ فيه ، وبينما هو يبحث لم ينتبه انه على حافة جرف فوقع في واد عميق فاغمي عليه، وحين فتح عينيه راى كهفا فدخل فيه املا ان يختبئ من الذئاب ،واذا به لا يصدق عينيه برؤية كنز مملوئ بالذهب والالماس ،وفجاة سمع صوتا غليظا يثير الخوف واذ به يظهر قرصانا كان يبحث عن ذلك الكنز ،فدخلا في صراع عن من ياخذ الكنز الثمين ،و بطريقة ما خدعه واخذ الطفل الكنز و علامات الفرحة بادية على وجهه


رحله الكنز

كان هناك طفل صغيرولطيف وكان فقير كان يحب التعلم لكن مشاكله العائلية لا تسمح لدفع وكان عمره 12 سنة وذات مرة ذهب الى الغابة كي يحضر الخشب وتفاجأّ بكهف كبير فاراد ان يرى ما بداخله وعندما دخل وجد كنز متوسط الحجم وثقيل ولما فتحه وجد الماس وذهب فأخذه الى البيت بعربة صنعها من الخشب وعند ذهابه للمنزل كانت الباب مغلقة فتحها ودخل ووجد امه تبكي من الجوع فذهب الى المحل اشترى كل يشبعهم من الجوع فسرت الام وسالته من اين احضرت المال فاخبرها بالقصة فشكرت الام الله وقبلت ابنها فقال لها لما لا نصدق بالذهب للناس التي تحتاجه ونشكر الله على نعمه ثم اخذت الام ابنها قائلة الحمد لله اني حصلت ابن مثلك يا الله شكرا



قصة طفل صغير في 12 سنة وجد كنز تعبير كتابي
اقترب موسم العيد والفلاح لم يشتر بعد ملابس العيد لأولاده .
كان ينتظر قطف ثمار الرمان التي حل موعد نضوجها ليبيعها ويشتري بثمنها ملابس وحاجيات العيد لاطفاله .
خرج الفلاح مع ابنه البالغ من العمر 12 سنةمن بيته في الصباح الباكر مع صياح الديك لقطف الرمان ..
وظل يكد ويعمل طوال فترة النهارهو وابنه إلى أن انتهى من جمع الثمار ...
وشعرا بالتعب الشديد فكافأ نفسهما بأخذ قسط من الراحة
تحت ظلال الأشجار وانصتا لحفيفها وما هي الا دقائق الا وغط الفلاحوابنه في
نوم عميق .....ا

أثناء نومهما مرت مجموعة من اللصوص بالبستان ووجدوهما
مستغرقين بنوم عميق وبجانبهما سلال الرمان فسرقوا كل السلال وهربوا دون أن
يشعر بهم او يسمع جلبتهم .

بدأت أشعة الشمس المتسللة من بين أوراق الشجر تداعب وجنتي الطفل فأيقظته.
فتح الابن عينيه و التفت حوله فلم يجد سلال الرمان بالقرب منه.
في البداية ظن أنه يحلم واخذ يفرك عينيه اكثر من مرة
وراح يلتفت يمينا ويسارا ولم يجد شئ لقد اختفت ثمار الرمان جن جنونه وصار
يتساءل بحسرة : إنه تعب الموسم ! كيف ؟ ولماذا؟ وأين ؟ اختفى المحصول؟؟!!
ثياب العيد!! ولم يشا بايقاض ابيه خوفا عليه

وراح مرة اخرى يبحث بكل أنحاء البستان فلم يجد شيئا ، أصيب بخيبة أمل لان جهد وتعب الموسم اختفى .
وما كان أمامه إلا أن يستجدي الفلاحين المجاورين لبستانه
وكبار رجال القرية من ذوي النفوذ وبمختار القرية لمساعدته لاستعادة محصوله
ولكن لم يلتفت إليه أحد لانهم كانوا مشغولين بالتحضير للعيد ، لم يكترث
أحد بما ألم به لم يرغب اي منهم بان يفسد فرحة العيد بسبب اهمال الفلاح
الذي ترك محصوله ونام وفي الاخير ايقض اباه

ورجعا إلى البيت خائرا القوى ،كان أولاده بانتظاره عند
الباب دهشوا عندما رأوا ملامح الحزن تعلو وجه والدهم ويديه خاليتين ظنوا
أنهم ذاهبون معه إلى السوق كما وعدهم لشراء أغراض العيد وحاجياته خاب رجاء
الأطفال وصاروا يبكون..

وبكى الفلاح على بكاء اطفاله ....
وقص على زوجته بصوت متحشرج ما حدث معه وعيونه مليئة
بالدموع ، واسته زوجته وطلبت منه أن يتكل على اللـه لان اللـه لا يضيع أجر
أحد ولا يحرم أحد من فرحة العيد ...

وقالت له: إن كان اللصوص قد سرقوا محصولنا وسرقوا الفرحة
من قلوب أطفالنا فاعلم أن اللـه معنا وسيرأف بحالنا.وقد سمع الطفل حوار
والديه

قام الابن وتوضأ وتضرع لله وظل يدعوه طوال الليل ونام
وهو حزين يناجي اللـه أن يرزقه لأجل أخوته الصغار الذين يحلمون بثياب وكعك
العيد ومن اجل ابيه الذي لن تفارق الحسرة وجهه

في صباح اليوم الثاني استيقظ الطفل باكرا وذهب ه للبستان مرة أخرى يبحث عن المحصول المسروق علهم يجدوا بعضا منه...
وصل إلى منطقة البساتين فلم لم يتعرف إلى بستانهم،
المكان هو المكان والموقع هو الموقع نفسه بالقرب من عين الماء ولكن البستان
الذي يخصهم بين ليلة وضحاها تحول إلى حديقة مليئة بأشجار اللوز والجوز
والرمان وأرضيته مفروشة بالورود ....

الطفل تعجب مما رأه ظن أنه في حلم ولكن تجمهر الناس حول بستانهم أكد له أن ما يراه حقيقة ..
الجميع كان يتساءل ما الذي حدث ؟وكيف؟ والبارحة كان
الفلاح يشكي ويستجدي بضياع محصوله ، واليوم تحول بستانه الصغير إلى حديقة
متنوعة الأشجار..فاسرع الطفل الى بيته واخبر ابانه وجد كنزا ثمينا

قام الفلاح وزوجته وأطفاله على عجل بجمع محاصيل الرمان
والجوز واللوز لبيعها وشراء ملابس وحلوى العيد.فاسرع الطفل الى بيته واخبر
ابانه وجد كنزا ثمينا

صار الفلاح حديث القرية وأصبح ميسور الحال ...
كثرت الأقاويل عنه واجتمعت أراء الناس على أن الفلاح وجد مصباحا سحريا في أرضه حول البستان إلى جنة كبيرة.
ظلوا يتساءلوا عن سر تحول البستان...
وصارت الجموع تتكاثر من القرى المجاورة لرؤية الحديقة متعددة الاشجار ....
تضايق الفلاح من تجمهر الناس يوميا حول حديقته ؛ لأنهم كانوا يعيقونه عن عمله.
فصاح حتى يسمعوا صوته : لن أبقيكم في حيرة من أمركم سأكشف لكم سر تحول البستان..
يا أهل قريتي: لقد بليت بسرقة محصولي ليلة العيد وعندما
لجأت إليكم وصغرت نفسي لكم لم تعينوني فبقيت في حيرة من أمري إلى أن وجدت
الكنز...

تعجبت الجموع وفتحوا أفواههم من هول الدهشة ورددوا الكنز!!الكنز!!
فتهافتوا عليه بالأسئلة أين ؟ وكيف وجدته؟؟
فقال لهم الفلاح: لن أدلكم عليه سأدعكم انتم تجدونه ؛ لأنه موجود عند كل مخلوق ولكن المهم أن يعرف كيف يجده ؟ ..
ومنذ ذلك الوقت ظل أهل القرية كلهم والقرى المجاورة يبحثون عن ذلك الكنز الذي حول بستان الفلاح إلى حديقة كبيرة.
منهم من وجده ومنهم لم يجده للان ..............
لقد وجد الفلاح وابنه كنز الدعاء فدعا اللـه أن يعوض
أطفاله خيرا وان لا يحرمهم فرحة العيد فجازاه اللـه وكتب له الفلاح وجعل
عيد أطفاله عيدين.






================

في احد الايام كان محمد عائد من المدرسة هو ورفاقه الثلاثة فذهبوا الى الغابة القريبة من منازلهم واخذوا يحفرون لكي يتمتعوا وهم يتبادلون الحفر ولما اصبح دور محمد ولما بدا بالحفر وهو يحفر راى صندوقا فقال لرفاقه تعالوا تعالوا ولما اخذوه وجدو الصندوق مغلق بالمقفل ومعه مفتاحه ولما فتحوه تفاجؤ لما راو لانهم وجدوا كثيرا من الذهب والالماس الخ فذهبوا عند اوليائهمفتقاسموه واخذمحمد اكثر من رفاقه وتغيرة معيشتهم من فقراء الى اغنياء



===========================



كان ا هناك طفل عمره 12 سنة طلبت منه امه ان يذهب ليحضر بعض الحطب في الغابة و اذا به لبى طلبها و قصد مسرعا الى الغابة كان يمشي و يمشي ثم تاه في الغابة و كان قد حل الظلام ظل يبحث و يبحث و لم يجد طريق العودة الى منزله وكانت تلك الغابة مملوؤة باذئاب وخاف ثم استجمع قواه و راح و بعد مشي طويل وجد نفسه كهف كبير ودخل ليستكشف المكان و كانت المفاجاة حيث وجد صندوقا و هو كنز مملوء بذهب و الالماس و المجوهرات و عاد الى امه بالكنزو الفرحة بادية على وجهه



كان جحا في الطابق العلوي من منزله فطرق بابه احد الاشخاص فاطل من الشباك فوجد رجلا قال مادا تريد؟ قال انزل ال التحت لاكلمك فنزل جحا فقال الرجل انا فقير الحال اريد حسنة يا سيدي فاغتاظ جحا لحاله فكتم غيضه وقال اتبعني صعد جحاوالرجل الى اعلى البيت والرجل يتبعه فلما وصلا الى الطابق العلوي التفت جحا الى السائل وقال له الله يعطيك .فاجابه الفقير وقال لمادا لم تقل لي ونحن في الاسقل ؟فقال جحا لمادا انت انزلتني ولم تقل لي فوق .اتمنى ان تكون نالت اعجابكم



صديقتي حوطي الجواب الصحيح التي ترينه في رأيك انه صحيح

1 – ما اسم الكاتب الذي ألَّف المسرحية ؟
معروف الرصافي ليون تولستوي يحيى الخواجة
2 – هل أعجبتك مبادرة خالد لحل الخلاف ؟ ولماذا ؟؟
لا نعم
..................................................................................................................
3- بعد قراءة المسرحية .
حوطي على الفكرة العامة للمسرحية
المغامرة وحب الاستكشاف البحث عن الكنز لبناء الجسر محاربة الاوهام و الأساطير
4 - من الشخصية التي تعتقدينها برأيك الشخصية الرئيسية ؟ ولماذا ؟؟
جاسم خالد باسم منصور
.................................................................................................................



 

التعديل الأخير بواسطة المشرف:

المواضيع المشابهة


رحلة الكنز
رحلة الكنز هي قصة مليئة بالمغامرات والتحديات، تدور حول فريق من المستكشفين يسافرون إلى بعيد الأماكن بحثًا عن كنز ثمين وغالٍ. يتعين عليهم التغلب على الصعاب والمخاطر التي تواجههم في طريقهم، مثل الأعداء الخطرين والمواقع الخطرة.

يبدأ الفريق رحلتهم بتجهيز الأدوات والمعدات اللازمة لمواجهة التحديات المختلفة التي يواجهونها، كما يحضرون خرائط ومخططات للمناطق التي يعتزمون استكشافها. يواجهون الكثير من المخاطر، مثل الوحوش الخطرة والمتاهات المعقدة، ويتعين عليهم البحث عن الأدلة والحلول للوصول إلى الكنز.

تحتاج رحلة الكنز إلى الصبر والتحلي بالشجاعة والإصرار. يجب على الفريق تجاوز العقبات المختلفة وتجنب الفخاخ المميتة، ويجب عليهم أيضًا العمل معًا وتقدير مهارات كل فرد في الفريق. وبالنهاية، عندما يتم العثور على الكنز، يشعر الفريق بالرضا والإنجاز الكبير لإتمام هذه المهمة الصعبة.

إن رحلة الكنز هي قصة تعلمنا من خلالها أن العمل الجماعي والتحلي بالصبر والإصرار يمكن أن يساعدنا على تحقيق الأهداف الصعبة، ويمكننا أن نكتشف الكثير عن أنفسنا في عملية السعي لتحقيق هذه الأهداف.
 

عودة
أعلى