قال أحمد قضيت ليلة أمس انتظر عودة امي التي ذهبت بصحبة ابي إلى المستشفى لتضع مولودها الجديد وفي الصباح نبهني من نومي صوت خيل الي اني كنت اسمعه منذ مدة في أثناء نومي فتحت عيني وسرعان ما قفزت وهرولت باتجاه غرفة نوم امي دققت الباب واستاذنت ثم دخلت كانت أمي و تحمل بين ذراعيها الحانيتين ذلك المولود الذي انتظرناه طويلا كانت عيناها مشرقتين على الرغم من الاعياء الذي يبدو على محياها

 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى