2riadh

Excellent

مفاهيم جديده عن الطلاق
ترقبوا موضوع الطلاق وتصحيح مفاهيم مغلوطه عن هذا الامر من حيث
طبيعة خلق الانسان وعلى اي حال ياخذ بصيغة الطلاق وكيف الله سبحانه عرض المستقبل وصحح وتجاوز عن
حالات منتشره بين المجتمعات وهل السائد في الشارع على عهد الرسول من حيث عدد
السكان يصح ان يكون قياس المليارات من عدد البشر اليوم وكيف امر
الله رسولنا ان يتعامل بهذا الخصوص حاضر ومستقبلا وفق الكتاب
والمحاور التي سوف اركز عليها بهذا الخصوص
1- من حيث طبيعه الخلقه = قوله تعالى { إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا
وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا إِلَّا الْمُصَلِّينَ } = مكانها في الطلاق وحال مشاكل العصر
والتي تحدث جراء طبيعة الخلقه الا القليل منهم (سورة المعارج 19 - 22)
2- نتيجة هذه الطبيعه وعلاقتها بالطلاق --- عرض الله سبحانه المستقبل ----(القرار)= { لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ
وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الْأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ
لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ } او المضي
في اجراءات الطلاق كيف نفهم هذا الحال بشموليته
(سورة المائدة 89)
3- الطلاق وحال الشارع في المدينه وما جاء به الرواة مع الحال المغاير في الشارع ليومنا هذا= اي أين عقد النبي صلى الله

عليه وسلم عقود النكاح والطلاق ؟؟؟؟ وكيفية اثبات الحقوق مع المليارات من البشر
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى