وضع ربنا الشريط الوراثي لكل واحد منا عند اللوح المحفوظ بحال برمجة النفس
software
لكل عضو في الجسم لتكون فيما بعد الجسد صورة النفس
hardware
والتحويل بواسطة الروح طاقه محوله وتحافظ على بناء الجسد وفق برمجية النفس لكل عضو
والايه التي تبين وضع الشريط الوراثي في اللوح
المحفوظ قوله تعالى
وَلَقَدْ خَلَقْنَاكُمْ(الشريط الوراثي للبشريه جمعاء في اللوح المحفوظ )
ثُمَّ صَوَّرْنَاكُمْ (الجسد صورة النفس)ثُمَّ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ
(اول شريط وراثي يظهر كخلق جديدادم ثم زوجه
(سورة الأَعراف 11)
ثم نقلت تلك البرمجيه كشريط وراثي للبشريه جمعاء في صلب نفس ادم
وعلم ادم الاسماء كلها
 


{ وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ وَلَا تَكُنْ مِنَ الْغَافِلِينَ }
(سورة الأَعراف 205)
 

التعديل الأخير:

لماذا لا تتوقف عضلة القلب عند التخدير
الجواب
هو ان الله جعل الروح حافظه للنفس

{ إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ }
(سورة الطارق 4)
وبالتالي تمد الروح الطاقه لتمدد وانبساط القلب وفق برمجية النفس الخاص
بهذا العضو (القلب) وفيه تاخذ الروح دقات القلب المعدل الطبيعي وكل الانزيمات
من النفس(المستقر والمستودع) وتنقلها للجسد كقيم بنظام محكم فالروح تمد القلب بهذه الطاقه والتفاف
النفس بالروح وخروجهما من الجسد تعبر عن ذهاب طاقة الروح
وبرمجية النفس عن القلب فتتوقف عضلة القلب
اي قطع طاقة الروح عن القلب فيقف تمدد وانبساط القلب ومؤشر
القلب يرسم خط مستقيم غير نبضي دلاله على ذهاب تلك الطاقه
قوله تعالى

{ لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ }
(سورة الحاقة)
ونتحول من البصر وانعدام الجسد الى النظر بحال النفس
ورحيلنا لعالم البرزخ كحال الحلم في النوم والجسد يصبح تراب
قوله تعالى

فَلَوْلَا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ وَأَنْتُمْ حِينَئِذٍ تَنْظُرُونَ
وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْكُمْ وَلَكِنْ لَا تُبْصِرُونَ

(سورة الواقعة)
رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا
وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ رَبَّنَا وَآتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ
وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ

(سورة آل عمران)
والحمد لله رب العالمين
التفسير لغة وعلم
 


معلومه للتذكير
كلام غير صحيح من ان كل بشاره للملائكه جاءت بالتانيث من بعض اللغويين والدليل في الايه
بقوله تعالى
قَالَتِ) الْأَعْرَابُ آمَنَّا )
(سورة الحجرات 14)
الاعراب تذكير ولم يقل قال الاعراب بل جاء بالتانيث قالت و التذكير والتانيث تاتي
بحال جمع القله وجمع الكثره كمذكر ومونث اي قال تذكير بالقله وقالت تانيث بالكثره
قوله تعالى

وَقَالَ) نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ تُرَاوِدُ فَتَاهَا عَنْ نَفْسِهِ)
(سورة يوسف 30)

هنا نسوه عدد محدود فجاءت كلمة قال لحال التذكير
بجمع القله والعكس قالت الاعراب بحال التانيث جمع كثره
والحمد لله رب العالمين
تفسير لغة وعلم
 

التعديل الأخير:

علم وعلمنا ودلالتها في القران الكريم
قوله تعالى
{ وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا }
(سورة البقرة 31)
علم اي برمجت الاسماء كاشرطه وراثيه من اللوح المحفوظ الى صلب نفس ادم البشريه بالعموم
الاشرطه مسبقا في اللوح المحفوظ دلالتها قوله تعالى
{ وَلَقَدْ خَلَقْنَاكُمْ ثُمَّ صَوَّرْنَاكُمْ ثُمَّ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ }
(سورة الأَعراف 11)
وبسلالتين
سلالة الطين = { خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا= زوجها= اي الجسد صورة النفس القرين
(سورة النساء 1)
وعلى طور الاحسن تقويم
سلالة الماء = { خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا }
(سورة الزمر 6)
وعلى طور النشاة الاولى البدائي للبشريه بعد اكل ادم من الشجرة
-----
{ الرَّحْمَنُ عَلَّمَ الْقُرْآنَ }
(سورة الرحمن 1 - 2)
علم هنا اي برمج القران بارقام توافق النصوص وتحاكي كل زمان
كما في قوله تعالى
{ وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى مِنْ نُطْفَةٍ إِذَا تُمْنَى (46) }
(سورة النجم )
عند كلمة تمنى رقم الايه 46 اي اختلاط ماء الرجل بكروموسومات 23 مع ماء المراه
بكروموسومات 23 المجموع 46 كروموسوم ليكون شكل الجنين
-----
{ الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ }
(سورة العلق 4)
علم اي لعينك برمجه ترى بها واذنك برمجه تسمع لها ولسانك برمجه تتحدث
بها اي لكل حواسك الخمسه برمحه تسعى من خلالها للتعلم بحال الجسد الدنيوي
وتدون بالنفس المستقر والمستودع
----
{ عُلِّمْنَا مَنْطِقَ الطَّيْرِ }
(سورة النمل 16)
هنا علمنا اي فتح لسليمان برمجة الطير اي برامجيات الطير من لغة وطيرانه
عبر العالم وهذا ما سنكون عليه في الاخرة وعلى طور الاحسن تقويم بسهولة
التخاطب عند تحرير شفرات تلك البرمجيه
والحمد لله رب العالمين
التفسير لغة وعلم
 

عودة
أعلى